أدعية من من دعا لهم النبي ﷺ

عدد النتائج

121 - اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلأَنْصَارِ، وَلِأَبْنَاءِ الأَنْصَارِ، وَلِأَبْنَاءِ أَبْنَاءِ الأَنْصَارِ

رواه مسلم والترمذي وأحمد والطبراني في الكبير
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
التخريج: رواه مسلم والترمذي وأحمد والطبراني في الكبير
معلومات إضافية: عن أبي سعيد الخدري، ، قال: لما أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وقبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وجد هذا الحي من الأنصار في أنفسهم، حتى كثرت فيهم القالة، حتى قال قائلهم: لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم قومه، فدخل عليه سعد بن عبادة، فقال: يا رسول الله، إن هذا الحي قد وجدوا عليك في أنفسهم، لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت، قسمت في قومك، وأعطيت عطايا عظاما في قبائل العرب، ولم يكن في هذا الحي من الأنصار شيء. قال: " فأين أنت من ذلك يا سعد ؟" قال: يا رسول الله، ما أنا إلا امرؤ من قومي، وما أنا. قال: " فاجمع لي قومك في هذه الحضيرة ". قال: فخرج سعد فجمع الناس في تلك الحضيرة. قال: فجاء رجال من المهاجرين، فتركهم فدخلوا، وجاء آخرون، فردهم. فلما اجتمعوا أتاه سعد، فقال: قد اجتمع لك هذا الحي من الأنصار. قال: فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحمد الله، وأثنى عليه بالذي هو له أهل، ثم قال: " يا معشر الأنصار، ما قالة بلغتني عنكم، وجدة وجدتموها في أنفسكم ؟ ألم آتكم ضلالا فهداكم الله ؟ وعالة فأغناكم الله، وأعداء فألف الله بين قلوبكم ؟ قالوا: بل الله ورسوله أمنّ وأفضل، قال: ألا تجيبونني يا معشر الأنصار ؟ قالوا: وبما نجيبك يا رسول الله ! ولله ولرسوله المن والفضل. قال: " أما والله لو شئتم لقلتم فلصدقتم وصدقتم ؛ أتيتنا مكذبا فصدقناك ومخذولا فنصرناك، وطريدا فآويناك، وعائلا فأغنيناك، أوجدتم في أنفسكم يا معشر الأنصار في لعالة من الدنيا تألفت بها قوما، ليسلموا، ووكلتكم إلى إسلامكم ؟ أفلا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم في رحالكم ؟ فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شعبا وسلك الأنصار شعبا، لسلكت شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار ". قال: فبكى القوم حتى أخضبوا لحاهم، وقالوا: رضينا برسول الله صلى الله عليه وسلم قسما وحظا، ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتفرقنا.
من دعا لهم النبي ﷺ: الأنصار وأبناؤهم

122 - اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلأَنْصَارِ، وَلِأَبْنَاءِ الأَنْصَارِ، وَلِمَوَالِي الأَنْصَارِ

رواه الحاكم
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
التخريج: رواه الحاكم
من دعا لهم النبي ﷺ: الأنصار وأبناؤهم ومواليهم

123 - اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلأَنْصَارِ، وَلِذَرَارِي الأَنْصَارِ، وَلِذَرَارِي ذَرَارِيهِمْ وَمَوَالِيهِمْ وَأَنْصَارِهِمْ

رواه الترمذي وابن حبان والطبراني في الكبير
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
التخريج: رواه الترمذي وابن حبان والطبراني في الكبير
من دعا لهم النبي ﷺ: الأنصار وأبناؤهم ومواليهم

124 - اللَّهُمَّ ارْحَمِ الأَنْصَارَ، وَأَبْنَاءَ الأَنْصَارِ، وَأَبْنَاءَ أَبْنَاءِ الأَنْصَارِ

رواه أحمد
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: مسند أحمد
المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل
التخريج: رواه أحمد
معلومات إضافية: عن أبي سعيد الخدري، ، قال: لما أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وقبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وجد هذا الحي من الأنصار في أنفسهم، حتى كثرت فيهم القالة، حتى قال قائلهم: لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم قومه، فدخل عليه سعد بن عبادة، فقال: يا رسول الله، إن هذا الحي قد وجدوا عليك في أنفسهم، لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت، قسمت في قومك، وأعطيت عطايا عظاما في قبائل العرب، ولم يكن في هذا الحي من الأنصار شيء. قال: " فأين أنت من ذلك يا سعد ؟" قال: يا رسول الله، ما أنا إلا امرؤ من قومي، وما أنا. قال: " فاجمع لي قومك في هذه الحضيرة ". قال: فخرج سعد فجمع الناس في تلك الحضيرة. قال: فجاء رجال من المهاجرين، فتركهم فدخلوا، وجاء آخرون، فردهم. فلما اجتمعوا أتاه سعد، فقال: قد اجتمع لك هذا الحي من الأنصار. قال: فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحمد الله، وأثنى عليه بالذي هو له أهل، ثم قال: " يا معشر الأنصار، ما قالة بلغتني عنكم، وجدة وجدتموها في أنفسكم ؟ ألم آتكم ضلالا فهداكم الله ؟ وعالة فأغناكم الله، وأعداء فألف الله بين قلوبكم ؟ قالوا: بل الله ورسوله أمنّ وأفضل، قال: ألا تجيبونني يا معشر الأنصار ؟ قالوا: وبما نجيبك يا رسول الله ! ولله ولرسوله المن والفضل. قال: " أما والله لو شئتم لقلتم فلصدقتم وصدقتم ؛ أتيتنا مكذبا فصدقناك ومخذولا فنصرناك، وطريدا فآويناك، وعائلا فأغنيناك، أوجدتم في أنفسكم يا معشر الأنصار في لعالة من الدنيا تألفت بها قوما، ليسلموا، ووكلتكم إلى إسلامكم ؟ أفلا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم في رحالكم ؟ فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شعبا وسلك الأنصار شعبا، لسلكت شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار ". قال: فبكى القوم حتى أخضبوا لحاهم، وقالوا: رضينا برسول الله صلى الله عليه وسلم قسما وحظا، ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتفرقنا.
من دعا لهم النبي ﷺ: الأنصار وأبناؤهم

125 - اللَّهُمَّ اهْدِ دَوْسًا وَائْتِ بِهِمْ

رواه البخاري ومسلم وأحمد
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
التخريج: رواه البخاري ومسلم وأحمد
من دعا لهم النبي ﷺ: دوس