أدعية من السنة النبوية

عدد النتائج

396 - اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ الصَّادِقَةِ الحَقِّ، -المُسْتَجَابِ لَهَا، دَعْوَةِ الحَقِّ، كَلِمَةِ التَّقْوَى- أَحْيِنَا عَلَيْهَا، وَأَمِتْنَا عَلَيْهَا، وَابْعَثْنَا عَلَيْهَا، وَاجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أَهْلِهَا، مَحْيَا وَمَمَاتاً

رواه أبو نعيم في الحلية
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: حلية الأولياء
المؤلف: أبو نعيم، أحمد بن عبد الله
التخريج: رواه أبو نعيم في الحلية

397 - اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ الصَّادِقَةِ، وَالحَقِّ المُسْتَجَابِ لَهُ -دَعْوَةِ الحَقِّ، وَكَلِمَةِ التَّقْوَى- أَحْيِنَا عَلَيْهَا، وَأَمِتْنَا عَلَيْهَا، وَابْعَثْنَا عَلَيْهَا، وَاجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أَهْلِهَا، مَحْيَا وَمَمَاتاً

رواه الطبراني
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: المعجم الأوسط
المؤلف: أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي
التخريج: رواه الطبراني

398 - اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ المُسْتَجَابَةِ، -المُسْتَجَابِ لَهَا، دَعْوَةِ الحَقِّ، وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ- أَحْيِنَا عَلَيْهَا وَتَوَفَّنَا، وَاجْعَلْنَا مِنْ صَالِحِي أَهْلِهَا عَمَلاً

رواه الطبراني
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: المعجم الأوسط
المؤلف: أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي
التخريج: رواه الطبراني

399 - اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

رواه البخاري ومسلم
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: صحيح البخاري
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي
التخريج: رواه البخاري ومسلم
معلومات إضافية: وفي رواية أحمد: "اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ"

400 - ‏اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ، وَالأَرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ. أَهْلُ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ، أَحَقُّ مَا قَالَ العَبْدُ -وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ-. اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ

رواه مسلم وأبو داود والنسائي
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: صحيح مسلم
المؤلف: أبو الحسن مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري
التخريج: رواه مسلم وأبو داود والنسائي
معلومات إضافية: دعاؤه عند القيام من الركوع. وقوله (وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ): اعتراض بين المبتدأ والخبر. وفيه كمال التفويض إلى الله تعالى، والاعتراف بكمال قدرته وعظمته وقهره وسلطانه، وانفراده بالوحدانية وتدبير مخلوقاته