336 - اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا. اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وقواتنا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا. وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا. وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا. وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا. وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا. وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا
رواه الترمذي والحاكم وابن السني337 - اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ ما يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا. وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا. وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا. وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا. وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا. وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا. وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا
رواه الترمذي338 - اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ
رواه الترمذي والنسائي وأخرجه الألباني في السلسلة الصحيحة340 - اللَّهُمَّ الْطُفْ بِي فِي تَيْسِيرِ كُلِّ عَسِيرٍ، فَإِنَّ تَيْسِيرَ كُلِّ عَسِيرٍ عَلَيْكَ يَسِيرٌ. وَأَسْأَلُكَ اليُسْرَ وَالمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
رواه الطبراني