أدعية من السنة النبوية

عدد النتائج

246 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ النَّارِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ، وعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ فِتْنَةِ ‏المَسِيحِ الدَّجَّالِ. اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ

رواه البخاري ومسلم
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: صحيح البخاري
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي
التخريج: رواه البخاري ومسلم

247 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ، وَمِنْ دُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ، ومِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ. أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَؤُلاَءِ الأَرْبَعِ

رواه أبو داود والترمذي والنسائي
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: سنن أبي داود
المؤلف: سليمان بن الأشعث
التخريج: رواه أبو داود والترمذي والنسائي

248 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأَخْلاَقِ وَالأَعْمَالِ وَالأَهْوَاءِ

رواه الترمذي وابن حبان
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: الجامع الصحيح سنن الترمذي
المؤلف: محمد بن عيسى بن سورة أبو عيسى
التخريج: رواه الترمذي وابن حبان

249 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمِ السُّوءِ، وَمِنْ لَيْلَةِ السُّوءِ، وَمِنْ سَاعَةِ السُّوءِ، وَمِنْ صَاحِبِ السُّوءِ، ومِنْ جَارِ السُّوءِ فِي دَارِ المُقَامَةِ

رواه الطبراني
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: المعجم الأوسط
المؤلف: أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي
التخريج: رواه الطبراني

250 - ‏اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَبِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ، مِنْ شَرِّ ما أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ. اللَّهُمَّ أَنْتَ تَكْشِفُ المَغْرَمَ وَالمَأْثَمَ. اللَّهُمَّ لاَ يُهْزَمُ جُنْدُكَ، وَلاَ يُخْلَفُ وَعْدُكَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ. سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ

رواه أبو داود والنسائي
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: سنن أبي داود
المؤلف: سليمان بن الأشعث
التخريج: رواه أبو داود والنسائي
معلومات إضافية: (وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ): أي لا ينفع أحدا ما قسمت له من دنيا عريضة، إنما ينفعه ما يلقاك به من تقوى وأدب