أدعية من السنة النبوية

عدد النتائج

211 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ، وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ، وَالهَرَمِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ

رواه البخاري ومسلم
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: صحيح البخاري
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي
التخريج: رواه البخاري ومسلم

212 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الفَقْرِ وعَذَابِ القَبْرِ

رواه البخاري في (التاريخ الكبير)
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: التاريخ الكبير
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي
التخريج: رواه البخاري في (التاريخ الكبير)

213 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الفَقْرِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِن القِلَّةِ وَالذِّلَّةِ. وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ

رواه النسائي وأبو داود
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: سنن النسائي الكبرى
المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب
التخريج: رواه النسائي وأبو داود

214 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الفَقْرِ، وَالقِلَّةِ، وَالذِّلَّةِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ

رواه أبو داود والنسائي
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: سنن أبي داود
المؤلف: سليمان بن الأشعث
التخريج: رواه أبو داود والنسائي

215 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالهَرَمِ، وَالمَأْثَمِ، وَالمَغْرَمِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ وَفِتْنَةِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَشَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَشَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ ‏المَسِيحِ الدَّجَّالِ. ‏اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ

رواه البخاري
صاحب الدعاء: محمد ﷺ
الكتاب: صحيح البخاري
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي
التخريج: رواه البخاري
معلومات إضافية: (المَأْثَمُ): هو الأمر الذي يأثم به الإنسان، أو هو الإثم نفسه. و(المَغْرَمُ): ويريد به الدَّيْن فيما لا يجوز ثم يعجز عن أدائه. وفي الحديث: قال لهُ قائِلٌ: مَا أَكْثَرَ مَا تَسْتَعِيذُ مِنَ المَغْرَمِ. فقال: "إَِنَّ الرَّجُلَ إِِذَا غَرِمَ حَدَّث فَكَذَبَ، وَوَعَدَ فَأَخْلَفَ". وقوله (باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب): المباعدة بين المشرق والمغرب هو غاية ما يبالغ فيه الناس، والمعنى: باعد بيني وبين فعلها بحيث لا أفعلها، وباعد بيني وبين عقوبتها إن فعلتها