186 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَهْدِيكَ لِأَرْشَدِ أَمْرِي، وَأَسْأَلُكَ عِلْماً يَنْفَعُنِي
ذكره ابن حجر في الإصابة في قصة إسلام عمران بن حصين187 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، ووَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ، وفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ. آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الذِي أَنْزَلْتَ، وَنَبِيِّكَ الذِي أَرْسَلْتَ
رواه البخاري ومسلم188 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْكُو إِِلَيْكَ ضَعْفَ قُوَّتِي، وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ. أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. إِلَى مَنْ تَكِلُنِي؟ إِلَى عَدُوٍّ يَتَجَهَّمُنِي؟ أَمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي؟ إِنْ لَمْ تَكُنْ غَضْبَانَ عَلَيَّ فَلاَ أُبَالِي. غَيْرَ أَنَّ عَافِيَتَكَ أَوْسَعُ لِي. أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ، وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ـ أَنْ يَنْزِلَ بِي غَضَبُكَ، أَوْ يَحِلَّ بِي سَخَطُكَ. لَكَ العُتْبَى حَتَّى تَرْضَى. لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ
رواه الطبراني189 - اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ، وَأُشْهِدُ مَلاَئِكَتَكَ، وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَأُشْهِدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ، وَمَنْ فِي الأَرْضِ، أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَحْدَكَ لاَشَرِيكَ لَكَ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ
أخرجه الألباني في السلسلة الصحيحة190 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ، وَجَمِيعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ
رواه أبو داود وأحمد والنسائي