111 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ
رواه الحاكم112 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ ونَسْتَغْفِرُكَ وَلاَ نَكْفُرُكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ وَنَخْلَعُ مَنْ يَفْجُرُكَ. اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ. نَرْجُو رَحْمَتَكَ، وَنَخْشَى عَذَابَكَ. إِنَّ عَذَابَكَ الجَدَّ بِالكُفَّارِ مُلْحَقٌ. اللَّهُمَّ عَذِّبِ الكَفَرَةَ الذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ، وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ، وَيُقَاتِلُونَ أَوْلِيَاءَكَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ، وَأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ، وَاجْعَلْ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَالحِكْمَة، وَثَبِّتْهُمْ عَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَوْزِعْهُمْ أَنْ يُوفُوا بِعَهْدِكَ الذِي عَاهَدْتَهُمْ عَلَيْهِ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ. إِلَهَ الحَقِّ اجْعَلْنَا مِنْهُمْ
رواه البيهقي113 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ ونَسْتَغْفِرُكَ، وَنُثْنِي عَلَيْكَ الخَيْرَ، وَلاَ نَكْفُرُكَ، وَنَخْلَعَ وَنَتْرُكُ مَنْ يَفْجُرُكَ. اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ. نَرْجُو رَحْمَتَكَ، وَنَخْشَى عَذَابَكَ الجِدَّ، إِنَّ عَذَابَكَ بِالكُفَّارِ مُلْحَقٌ. اللَّهُمَّ عَذِّبْ كَفَرَةَ أَهْلِ الكِتَابِ وَالمُشْرِكِينَ، الذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ، وَيَجْحَدُونَ آيَاتِكَ، وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ، وَيَتَعَدَّوْنَ حُدُودَكَ، وَيَدْعُونَ مَعَكَ إِلَهًا آخَرَ. لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا
رواه الطبراني114 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَغْفِرُكَ وَنَسْتَسْقِيكَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَغْفِرُكَ، إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّارًا. أَرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْنَا مِدْرَارًا. اللَّهُمَّ اسْقِنَا سُقْيَا نَافِعَةً، وَادِعَةً، تَزِيدُ بِهَا فِي شُكْرِنَا. وَارْزُقْنَا رِزْقَ إِيمَانٍ وَبَلاَغِ إِيمَانٍ، إِنَّ عَطَاءَكَ لَمْ يَكُنْ مَحْظُورًا. اللَّهُمَّ اسْقِ عِبَادَكَ وَبِلاَدَكَ، وَأَحْيِ فَلاَ بَهَائِمِكَ، وَانْشُرْ رَحْمَتِكَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ فِي أَرْضِنَا رَبِيعَهَا، وَأَنْزِلْ فِي أَرْضِنَا سَكَنَهَا، وَارْزُقْنَا مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ مِنْهُ. اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا مُغِيثًا، طَبَقًا، عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ، نَافِعًا غَيْرَ ضَارٍّ، تُرَخِّصُ بِهِ أَسْعَارَنَا، وَتُدِرُّ بِهِ أَرْزَاقَنَا، وَتُنْعِمُ بِهِ عَلَى بَدْوِنَا وَحَضَرِنَا. وَاجْعَلْنَا لَكَ شَاكِرِينَ
رواه الطبراني115 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا نَعْلَمُهُ، وَنَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ نَعْلَمُهُ
أخرجه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب