91 - اللَّهُمَّ أَنَا بَشَرٌ، أَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُ البَشَرُ. فَأَيُّمَا مُسْلِمٍ سَبَبْتُهُ، أَوْ لَعَنْتُهُ، أَوْ ضَرَبْتُهُ، فَاجْعَلْهَا مِنِّي صَلاَةً عَلَيْهِ وَزَكَاةً، وَقُرْبَةً تُقَرِّبُهُ بِهَا إِلَيْكَ يَوْمَ القِيَامَةِ
رواه مسلم93 - اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ، وَمِنْكَ السَّلاَمُ. تَبَارَكْتَ يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ
رواه البخاري في (التاريخ الكبير) وأخرجه الألباني في السلسلة الصحيحة94 - اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ، وَمِنْكَ السَّلاَمُ، وَإِلَيْكَ السَّلاَمُ. أَسْأَلُكَ، يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، أَنْ تَسْتَجِيبَ دَعْوَتَنَا، وَأَنْ تُعْطِيَنَا رَغْبَتَنَا، وَأَنْ تُغْنِيَنَا عَمَّنْ أَغْنَيْتَ عَنَّا مِنْ خَلْقِكَ
رواه الطبراني95 - اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ، وَالحَامِلُ عَلَى الظَّهْرِ. اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا بِنُصْحٍ، وَاقْلِبْنَا بِذِمَّةٍ. أَعُوذُ بِكَ مِنْ مِلْحِ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ
رواه أحمد