611 - بِسْمِ اللَّهِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ السُّوقِ وَخَيْرَ مَا فِيهَا. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُصِيبَ فِيهَا يَمِينًا فَاجِرَةً أَوْ صَفْقَةً خَاسِرَةً
رواه الحاكم في المستدرك612 - اللَّهُمَّ البَلَدُ بَلَدُكَ، وَالبَيْتُ بَيْتُكَ. جِئْتُ أَطْلُبُ رَحْمَتَكَ، وَأَؤُمُّ طَاعَتَكَ، مُتَّبِعًا لِأَمْرِكَ، رَاضِيًا بِقَدَرِكَ، مُبَلِّغًا لِأَمْرِكَ. أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمُضْطَرِّ إِلَيْكَ، الْمُشْفِقِ مِنْ عَذَابِكَ، أَنْ تَسْتَقْبِلَنِي، وَأَنْ تَتَجَاوَزَ عَنِّي بِرَحْمَتِكَ، وَأَنْ تُدْخِلَنِي جَنَّتَكَ
نقله الماوردي في الحاوي613 - اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَالَّذِي نَقُولُ، وَخَيْرًا مِمَّا نَقُولُ. اللَّهُمَّ لَكَ صَلاَتِي وَنُسُكِي، وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي، وَإِلَيْكَ مَآبِي. لَكَ رَبِّ قُرْآنِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَوَسْوَسَةِ الصَّدْرِ، وَشَتَاتِ الأَمْرِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَجِيءُ بِهِ الرِّيحُ
رواه الترمذي1 - يَرْحَمُ اللَّهُ مُوسَى. قَدْ أَوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا، فَصَبَرَ
رواه البخاري ومسلم وأحمد2 - رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى مُوسَى. لَوْ صَبَرَ لَرَآى مِنْ صَاحِبِهِ العَجَبَ، لَكِنَّهُ قَالَ : {إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلاَ تُصَاحِبْنِي، قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِي عُذْرًا}
رواه أبو داود والحاكم