46 - الحَمْدُ لِلَّهِ، رَبَّنَا، غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلاَ مُوَدَّعٍ وَلاَ مُسْتَغْنًى عَنْهُ، رَبَّنَا
ورد في الإحياء للغزالي47 - الحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ. وَالحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الأَرْضِ. وَالحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ. وَالحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ
رواه الطبراني50 - الحَمْدُ لِلَّهِ، أَحْمَدُهُ وَأَسْتَعِينُهُ، وَأُؤْمِنُ بِهِ وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ. مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْهُ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
رواه النِّسائي والبَغَوي ومُسَدِّد في مسنده، وأخرجه أبو نعيم في دلائل النبوّة