1575 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ لَمْ تَنْسَ فُلاَنًا، فَاجْعَلْ فُلاَنًا لاَ يَنْسَاكَ -يعني بفلان نفسه-
إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الزكاة) - للغزالي1576 - اللَّهُمَّ إِنَّهُ لاَ شَرَفَ إِلاَّ بِفِعَالٍ، وَلاَ فِعَالَ إِلاَّ بِمَالٍ، فَأَعْطِنِي مَا أَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى شَرَفِ الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ
العقد الفريد - لابن عبد ربه، وجمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت1577 - اللَّهُمَّ إِنَّهُ مَنْ تَهَيَّأَ وَ تَعَبَّأَ، وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفَادَةِ مَخْلُوقٍ رَجَاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نَيْلِهِ، فَإِنَّ تَهَيُّئِي وَتَعَبُّئِي وَإِعْدَادِي وَاسْتِعْدَادِي لَكَ رَجَاءَ رِفْدِكَ وَطَلَبَ نَائِلِكَ الَّذِي لاَ خَطَرَ وَلاَ مِثْلَ. اللَّهُمَّ إِنِّي لَمْ آتِكَ بِعَمَلٍ صَالِحٍ قَدَّمْتُهُ، وَلاَ شَفَاعَةِ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ. أَتَيْتُكَ مُقِرًّا بِالظُّلْمِ وَالإِسَاءَةِ عَلَى نَفْسِي. أَتَيْتُكَ بِأَنِّي لاَ حُجَّةَ لِي، أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الَّذِي عُدْتَ بِهِ عَلَى الْخَطَّائِينَ، ثُمَّ لَمْ يَمْنَعْكَ عُكُوفُهُمْ عَلَى عَظِيمِ الْجُرْمِ أَنْ جُدْتَ لَهُمْ بِالْمَغْفِرَةِ. فَيَا مَنْ رَحْمَتُهُ وَاسِعَةٌ، وَفَضْلُهُ عَظِيمٌ، اغْفِرِ الذَّنْبَ العَظِيمَ
عيون الأخبار - لابن قتيبة الدينوري1579 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ دُعَاءَ مُلِحٍّ لاَ يَمَلُّ دُعَاءَ مَوْلاَهُ، وَأَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ تَضَرُّعَ مَنْ قَدْ أَقَرَّ بِالْحُجَّةِ عَلَى نَفْسِهِ لِمَوْلاَهُ فِي دَعْوَاهُ إِلَيْهِ، لَوْ عَرَفْتُ اعْتِذَارًا مِنَ الذَّنْبِ أَبْلَغَ مِنَ الاعْتِرَافِ لَأَتَيْتُهُ، فَهَبْ لِي ذَنْبِي بِالاعْتِرَافِ، وَلاَ تَرُدَّنِي عَنْ طُلْبَتِي عِنْدَ الانْصِرَافِ
البصائر والذخائر - لأبي حيان التوحيدي1581 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَرَى مِنْ فَضْلِكَ مَا لَمْ أَسْأَلْكَ، فَعَلِمْتُ أَنَّ لَدَيْكَ مِنَ النِّعَمِ مَا لاَ أَعْلَمُهُ، فَصَغُرَتْ قِيمَةُ مَطْلَبِي فِيمَا عَايَنْتُهُ، وَقَصَّرْتُ غَايَةَ أَمَلِي عَمَّا شَاهَدْتُهُ
البصائر والذخائر - لأبي حيان التوحيدي