977 - اللَّهُمَّ أَنْتَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، لاَ إِلَهَ غَيْرُكَ، وَالبَدِيعُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَالدَّائِمُ غَيْرُ الغَافِلِ، وَالحَيُّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ، وَخَالِقُ مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، وَكُلَّ يَوْمٍ أَنْتَ فِي شَأْنٍ، وَعَلِمْتَ كُلّ شَيْءٍ بِغَيْرِ تَعَلُّمٍ
الكامل فِي التاريخ - لابن الأثير، والبداية والنهاية - لابن كثير 6/334980 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُ لاَ عَنْ ثِقَةٍ بِبَيَاضِ وُجُوهِنَا عِنْدَكَ، وَأَفْعَالِنَا مَعَكَ، وَسَوَالِفِ إِحْسَانِنَا قِبَلَكَ، وَلَكِنْ عَنْ ثِقَةٍ بِكَرَمَكِ الفَائِضِ، وَطَمَعًا فِي رَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ، نَعَمْ، وَعَنْ تَوْحِيدٍ لاَ يَشُوبُهُ إِشْرَاكٌ، وَمَعْرِفَةٌ لاَ يُخَالِطُهَا إِنْكَارٌ، وَإِنْ كَانَتْ أَعْمَارُنَا قَاصِرَةً عَنْ غَايَةِ حَقَائِقِ التَّوْحِيدِ وَالْمَعْرِفَةِ
كيف نفهم الإسلام - لمحمد الغزالي