أدعية من الصحابة

عدد النتائج

190 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ نَعِيمًا لاَ يَبِيدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مُحَمَّدٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ، جَنَّةِ الخُلْدِ

فضائل الصحابة - لأحمد بن حنبل
صاحب الدعاء: أبو بكر الصديق
الكتاب: فضائل الصحابة
المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل
التخريج: فضائل الصحابة - لأحمد بن حنبل

191 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّكَ، وَبَقِيَّةِ آبَائِهِ، وَكِبَارِ رِجَالِهِ، فَإِنَّكَ تَقُولُ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ: {وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ، وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا، وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا} (سورة الكهف: الآية 82)، فَحَفِظْتَهُمَا لِصَلاَحِ أَبِيهِمَا. فَاحْفَظِ اللَّهُمَّ نَبِيَّكَ فِي عَمِّهِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّارًا. اللَّهُمَّ أَنْتَ الرَّاعِي، لاَ تُهْمِلُ الضَّالَّةَ، وَلاَ تَدَعُ الكَسِيرَةَ بِمَضْيَعَةٍ. اللَّهُمَّ قَدْ ضَرَعَ الصَّغِيرُ، وَرَقَّ الكَبِيرُ، وَارْتَفَعَتِ الشَّكْوَى، وَأَنْتَ تَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى. اللَّهُمَّ أَغِثْهُمْ بِغِيَاثِكَ قَبْل أَنْ يَقْنَطُوا فَيَهْلِكُوا، فَإِنَّهُ لاَ يَيْأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ القَوْمُ الكَافِرُونَ

جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت
صاحب الدعاء: عمر بن الخطاب
الكتاب: جمهرة خطب العرب
المؤلف: أحمد زكي
التخريج: جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت
معلومات إضافية: قاله فِي عام الرمادة

192 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَهْدِيكَ وَأَسْتَعِينُكَ عَلَى جَمِيعِ أُمُورِي، وَأَسْأَلُكَ الصَّبْرَ عَلَى بَلِيَّتِي

الاستيعاب فِي تمييز الأصحَاب - للحافظ ابن عبدالبر
صاحب الدعاء: عثمان بن عفان
الكتاب: الاستيعاب في تمييز الأصحاب
المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري الأندلسي القرطبي
التخريج: الاستيعاب فِي تمييز الأصحَاب - للحافظ ابن عبدالبر

193 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْكُو إِلَيْكَ

رواه ابن ماجة
صاحب الدعاء: خَوْلَة بنت ثَعْلَبَة
التخريج: رواه ابن ماجة
معلومات إضافية: في الحديث عن عائشة: إِنِّى لأَسْمَعُ كَلاَمَ خَوْلَةَ بِنْتِ ثَعْلَبَةَ وَيَخْفَى عَلَىَّ بَعْضُهُ وَهِىَ تَشْتَكِى زَوْجَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهِىَ تَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكَلَ شَبَابِى وَنَثَرْتُ لَهُ بَطْنِى حَتَّى إذا كَبِرَتْ سِنِّى وَانْقَطَعَ وَلَدِى ظَاهَرَ مِنِّى اللَّهُمَّ إِنِّى أَشْكُو إِلَيْكَ. فَمَا بَرِحَتْ حَتَّى نَزَلَ جِبْرَائِيلُ بِهَؤُلاَءِ الآيَاتِ (قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِى تُجَادِلُكَ فِى زَوْجِهَا وَتَشْتَكِى إِلَى اللَّهِ)

194 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ فِرَارِ أَصْحَابِي، وَأَبْرَأُ إِلَيْكَ مِمَّا جَاءَ بِهِ مُسَيْلَمَةُ

صفة الصفوة - لابن الجوزي
صاحب الدعاء: زيد بن الخطاب
الكتاب: صفة الصفوة
المؤلف: أبو الفرج عبد الرحمن بن علي
التخريج: صفة الصفوة - لابن الجوزي
معلومات إضافية: عن الجحاف بن عبد الرَّحْمَن، من ولد زيد بن الخطاب، عَنْ أبيه قال: كَانَ زيد بن الخطاب يحمل راية المُسْلِمِينَ يَوْم اليمامة وَقَدْ انكشف المسلمون حَتَّى غلبت بنو حنيفة عَنْ الرحال، فجعل زيد يقول أما الرحال فَلاَ رحال، وأما الفرار فَلاَ فرار. ثُمَّ جعل يصيح بأعلى صوته: اللَّهُمَّ إِنِّي أعتذر إِلَيْكَ من فرار أصحابي وأبرأ إِلَيْكَ مِمَّا جاء به مسيلمة. وجعل يشتد بالراية ينفذ بِهَا فِي نحر العدو ثُمَّ ضارب بسيفه حَتَّى قتل ووقعت الراية، فأخذها سالم مولى أبي حذيفة فقال المسلمون: يَا سالم انا نخاف إن نؤتى من قبلك فقال: بئس حامل القرآن أَنَا إن أتيتم من قبلي