155 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي كُنْتُ أُحِبُّ الفَقْرَ عَلَى الغِنَى، وَأُحِبُّ الذِّلَّةَ عَلَى العِزِّ، وَأُحِبُّ الْمَوْتَ عَلَى الْحَيَاةِ
حلية الأولياء - لأبي نعيم156 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي مِنْكَ مِنْهُمْ أَشَدُّ فَرَقًا مِنْهُمْ مِنِّي
تاريخ المدينة المنورة - لابن شبّة157 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ، وَجَعَلْتَ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا أَهْلاً، فَاجْعَلْنِي مِنْ سُكَّانِ جَنَّتِكَ
إحياء علوم الدين (كتاب ذكر المَوْت وَمَا بعده) - للغزالي158 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ، وَجَعَلْتَ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا أَهْلاً، فَاجْعَلْنِي مِنْ سُكَّانِ جَنَّتِكَ
إحياء علوم الدين (كتاب ذكر المَوْت وَمَا بعده) - للغزالي159 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَ الْخَلْقَ فِرَقًا، وَمَيَّزْتَهُمْ قَبْلَ أَنْ تَخْلُقَهُمْ، فَجَعَلْتَ مِنْهُمْ شَقِيًّا وَسَعِيدًا، وَغَوِيًّا وَرَشِيدًا، فَلاَ تُشْقِنِي بِمَعَاصِيكَ
إحياء علوم الدين (كتاب ذكر المَوْت وَمَا بعده) - للغزالي