أدعية من الصحابة

عدد النتائج

120 - اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كَرْبٍ، وَرَجَائِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ، وَأَنْتَ فِيمَا نَزَلَ بِي ثِقَةٌ، وَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةِ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ

سير أعلام النبلاء - للذهبي
صاحب الدعاء: الحسين بن علي بن أبي طالب
الكتاب: سير أعلام النبلاء
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز
التخريج: سير أعلام النبلاء - للذهبي
معلومات إضافية: من دعاء الحسين غداة يَوْم قتله

121 - اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كَرْبٍ، وَرَجَائِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ، وَأَنْتَ لِي فِي كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِي ثِقَةٌ وَعِدَّةٌ. كَمْ مِنْ هَمٍّ يَضْعُفُ فِيهِ الفُؤَادُ، وَتَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ، وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّدِيقُ، وَيَشْمَتُ فِيهِ العَدُوُّ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ وَشَكَوْتُهُ إِلَيْكَ، رَغْبَةً مِنِّي إِلَيْكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، فَفَرَّجْتَهُ وَكَشَفْتَهُ وَكَفَيْتَنِيهِ، فَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ، وَمُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ

نهاية الأرب فِي فنون الأدب - للنويري، وجمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت
صاحب الدعاء: الحسين بن علي بن أبي طالب
الكتاب: جمهرة خطب العرب
المؤلف: أحمد زكي
التخريج: نهاية الأرب فِي فنون الأدب - للنويري، وجمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت
معلومات إضافية: من دعاء الحسين غداة يَوْم قتله

122 - اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كَرْبٍ، وَرَجَائِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ، وَأَنْتَ لِي مِنْ كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِي ثِقَةٌ وَعِدَّةٌ. كَمْ مِنْ هَمٍّ يَضْعُفُ فِيهِ الفُؤَادُ، وَتَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ، وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّدِيقُ، وَيَشْمَتُ فِيهِ العَدُوُّ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ وَشَكَوْتُهُ إِلَيْكَ، رَغْبَةً مِنِّي إِلَيْكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، فَفَرَّجْتَهُ وَكَشَفْتَهُ وَكَفَيْتَنِيهِ، فَأَنْتَ لِي وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ، وَمُنْتَهَى كُلِّ غَايَةٍ

البداية والنهاية - لابن كثير
صاحب الدعاء: الحسين بن علي بن أبي طالب
الكتاب: البداية والنهاية
المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي
التخريج: البداية والنهاية - لابن كثير
معلومات إضافية: دعا به قبيل استشهاده

123 - اللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنَا وَلَمْ نَكُ شَيْئاً، ثُمَّ بَعَثْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً رَحْمَةً مِنْكَ وَفَضْلاً مِنْكَ عَلَيْنَا، فَهَدَيْتَنَا وَكُنَّا ضُلاَّلاً، وَحَبَّبْتَ إِلَيْنَا الإِيمَانَ وَكُنَّا كُفَّارًا، وَكَثَّرْتَنَا وَكُنَّا قَلِيلاَ، وَجَمَعْتَنَا وَكُنَّا أَشْتَاتًا، وَقَوَّيْتَنَا وَكُنَّا ضِعَافًا، ثُمَّ فَرَضْتَ عَلَيْنَا الجِهَادَ وَأَمَرْتَنَا بِقِتَالِ المُشْرِكِينَ حَتَّى يَقُولُوا لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ أَوْ يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَطْلُبُ رِضَاكَ وَنُجَاهِدُ أَعْدَاءَكَ، مَنْ عَدَلَ بِكَ وَعَبَدَ مَعَكَ إِلَهاً غَيْرَكَ، تَعَالَيْتَ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً. اللَّهُمَّ فَانْصُرْ عِبَادَكَ المُسْلِمِينَ عَلَى عَدُوِّكَ مِنَ المُشْرِكِينَ. اللَّهُمَّ افْتَحْ لَهُمْ فَتْحاً يَسِيراً، وَانْصُرْهُمْ نَصْراً عَزِيزاً، وَاجْعَلْ لَهُمْ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَاناً نَصِيراً. اللَّهُمَّ أَشْجِعْ جُبْنَهُمْ، وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ، وَزَلْزِلْ بِعَدُوِّهِمْ، وَأَدْخِلِ الرُّعْبَ فِي قُلُوبِهِمْ، وَاسْتَأْصِلْ شَأْفَتَهُمْ وَاقْطَعْ دَابِرَهُمْ، وَأَبِدْ خَضْرَاءَهُمْ، وَأَوْرِثْنَا أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ، وَكُنْ لَنَا وَلِيًّا وَبِنَا حَفِيًّا، وَأَصْلِحْ شَأْنَنَا كُلَّهُ وَنِيَّاتِنَا وَقَضَاءَنَا وَتَبِعَاتِنَا، وَاجْعَلْنَا لِأَنْعُمِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ

موقع المركز الفلسطيني للإعلام
صاحب الدعاء: أبو بكر الصديق
الكتاب: موقع المركز الفلسطيني للإعلام
المؤلف: -
التخريج: موقع المركز الفلسطيني للإعلام
معلومات إضافية: قيل إنه دعا به عندما أرسل الجيوش لفتح الشام

124 - اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لاَ إِلَه إِلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ. أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

أدب الدُّنْيَا والدين - للماوردي
صاحب الدعاء: أبو الدرداء
الكتاب: أدب الدنيا والدين
المؤلف: أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب الماوردي البصري
التخريج: أدب الدُّنْيَا والدين - للماوردي