491 - يَا إِلَهَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ. يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ) وَإِبْرَاهِيمَ وَجِبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ (عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ). أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيمِ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَبِدِينِكَ القَوِيمِ، وَبِصِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ، وَبِالسَّبْعِ الْمَثَانِي، وَبِالقُرْآنِ العَظِيمِ، وَبِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى، أَنْ تَرْحَمَ أَمَّةَ مُحْمَّدٍ، وَتَشْرَحَ صُدُورَهُمْ لِلإِيمَانِ وَالإِسْلاَمِ، وَتُسَلِّمَهُمْ مِنْ شَرِّ الْمَلاَحِدَةِ وَتُسَلِّمَ دِينَهُمْ، وَتُنَوِّرَ بُرْهَانَ القُرْآنِ، وَتُعَظِّمَ شَرِيعَةَ الإِسْلاَمِ
المثنوي العربي النوري - للنورسي493 - يَا تَوَّابُ، يَا ذَا الْجَلاَلِ، يَا وَهَّابُ. وَقَفَ الْخَلاَئِقُ بِأَبْوَابِ الْخَلاَئِقِ، ونَحْنُ بِبَابِكَ قَدْ وَقَفْنَا، وَبِأَعْتَابِكَ قَدْ لُذْنَا، فَلاَ تَرُدَّنَا عَنْ بَابِكَ يَا رَبِّ، وَلاَ تَحُلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ يَا رَبِّ. اللَّهُمَّ أَقْبِلْ بِوَجْهِكَ عَلَيْنَا، وَأَحْسِنْ عَرْضَنَا عَلَى خَيْرِ النَّبِيِّينَ، وَارْزُقْنَا مُتَابَعَتَهُ فِي قَوْلِهِ وَفِعْلِهِ
موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت494 - اللَّهُمَّ أَنْتَ الوَاحِدُ بِلاَ شَرِيكٍ، وَالْمَلِكُ بِلاَ تَمْلِيكٍ. لاَ تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ، وَلاَ تُنَازَعُ فِي مُلْكِكَ. أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نَعْمَاكَ مَا تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاكَ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلَى طَاعَتِكَ، وَلُزُومِ عِبَادَتِكَ، وَاسْتِحْقَاقِ مَثُوبَتِكَ، بِلُطْفِ عِنَايَتِكَ، وَتَرْحَمَنِي بِصَدِّي عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي، وَتُوَفِّقَنِي لِمَا يَنْفَعُنِي مَا أَبْقَيْتَنِي، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتَابِكَ صَدْرِي، وَتَحُطَّ بِتِلاَوَتِهِ وِزْرِي، وَتَمْنَحَنِي السَّلاَمَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي، وَلاَ تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي، وَتُتِمَّ إِحْسَانَكَ فِي مَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي، كَمَا أَحْسَنْتَ فِي مَا مَضَى مِنْهُ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
بحار الأنوار - للمجلسي495 - اللَّهُمَّ أَنْتَ عُدَّتِي إِنْ حَزَنْتُ، وَأَنْتَ مُنْتَجَعِي إنْ حُرِمْتُ، وَبِكَ اسْتِغَاثَتِي إِنْ كَرِثْتُ، وَعِنْدَكَ مِمَّا فَاتَ خَلَفٌ، وَلِمَا فَسَدَ صَلاَحٌ، وَفِيمَا أنْكَرْتَ تَغْييرٌ، فَامْنُنْ عَلَيَّ قَبْلَ الْبَلاَءِ بِالْعَافِيَةِ، وَقَبْلَ الطَّلَبِ بِالْجِدَةِ، وَقَبْلَ الضَّلاَلِ بِالرَّشَادِ، وَاكْفِنِي مَؤُونَةَ مَعَرَّةِ الْعِبَادِ، وَهَبْ لِي أَمْنَ يَوْمِ الْمَعَادِ، وَامْنَحْنِي حُسْنَ الإِرْشَادِ
دعاء مكارم الأخلاق - الصحيفة السجادية