أدعية من السلف والمعاصرين

عدد النتائج

486 - نَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَصْرِفَ عَنَّا الذُّنُوبَ، صَغِيرَهَا وَكَبِيرَهَا. نَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَنَا أَهْلاً لِنَصْرِهِ، وَأَهْلاً لِمَعِيَّتِهِ. نَسْأَلُ اللّهَ أَنْ يَلْطُفَ بِنَا، وَأَنْ يُعِينَنَا، وَأَنْ يَنْظُرَ إِلَيْنَا نَظْرَةً كَبِيرَةً، وَنَظْرَةَ قَبُولٍ

شبكة الإنترنت
صاحب الدعاء: خالد مشعل
التخريج: شبكة الإنترنت

487 - نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُعْطِيَنَا مَا يُرْضِينَا فِي أَنْفُسِنَا، وَفِي أَزْوَاجِنَا، وَفِي أَهْلِينَا وَأَوْلاَدِنَا، وَأَنْتَ رَبُّنَا، غَنِيٌّ عَنِ الشَّرْحِ وَالبَيَانِ، مُطَّلِعٌ عَلَى مَا فِي الْجَنَانِ، تَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى

موقع البوطي على الإنترنت
صاحب الدعاء: محمد سعيد رمضان البوطي
الكتاب: موقع البوطي على الإنترنت
المؤلف: -
التخريج: موقع البوطي على الإنترنت
معلومات إضافية: الجَنانُ، بالفتح: القَلْبُ

488 - وِصَالُكَ نَعِيمٌ، وَعَذَابُكَ عِتَابٌ، وَعِقَابُكَ عَدْلٌ، وَعَطَاؤُكَ تَفَضُّلٌ، وَمَنْعُكَ تَأْدِيبٌ، وَكُلُّ خَيْرٍ فَمِنْكَ، وَالشَّرُّ مِنْكَ لاَ يُنْسَبُ إِلَيْكَ، وَالقَلِيلُ مِنْكَ كَثِيرٌ، وَالطَّلُّ مِنْ فَيْضِكَ غَدِيرٌ. وَأَيُّ مَكَانٍ فِي كَوْنِكَ العَظِيمِ لاَ يَمْلَؤُهُ الْجَلاَلُ؟ وَأَيُّ شَيْء مِنْ صُنْعِكَ البَدِيعِ لاَ يَكْسُوهُ الْجَمَالُ؟ وَأَيُّ أَمْرٍ مِمَّا يَسُرُّنَا لَيْسَ إِلَيْكَ فَضْلُهُ؟ وَأَيُّ أَمْرٍ مِمَّا يَسُوؤُنَا لَيْسَ عَلَيْنَا وِزْرُهُ؟ تَبَارَكْتَ يَا ذَا العَظَمَةِ وَالعِلْمِ وَالْحِكْمَةِ. كَيْفَ لاَ نَعْبُدُكَ وَقَدْ سَجَدَتَ لَكَ الأَرْضُ وَالسَّمَوَاتُ؟ وَكَيْفَ لاَ نَحْمَدُكَ وَقَدْ غَمَرْتَنَا مِنْ جُودِكَ البَرَكَاتُ؟ وَكَيْفَ لاَ نُحِبُّكَ وَقَدْ تَوَالَتْ عَلَيْنَا مِنْ عَطَائِكَ الرَّحَمَاتُ؟ وَكَيْفَ لاَ نَخْشَاكَ وَعَذَابُكَ فِي لَمْحِ البَصَرِ يَجْعَلُ الدِّيَارَ خَرَابًا؟ وَكَيْفَ لاَ نَرْجُوكَ وَرَحْمَتُكَ تُحْيِي الأَرْضَ بَعْد أَنْ كَانَتْ مَوَاتًا، وَتَجْعَلُ الْمَاءَ الأُجَاجَ عَذْبًا فُرَاتًا؟ وَكَيْفَ لاَ نَدْعُو إِلَيْكَ وَأَنْتَ تَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ؟ وَكَيْفَ لاَ نُثْنِي عَلَيْكَ وَأَنْتَ الَّذِي بَدَّدْتَ بِنُورِكَ سُحُبَ الظَّلاَمِ وَالأَوْهَامِ؟ فَاهْدِنَا بِفَضْلِكَ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ، وَاجْعَلْنَا مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ

هكذا علمتني الحياة، ج1 - للسباعي
صاحب الدعاء: مصطفى السباعي
الكتاب: هكذا علمتني الحياة
المؤلف: مصطفى
التخريج: هكذا علمتني الحياة، ج1 - للسباعي

489 - وَقَفْنَا بِبَابِكَ أَذِلاَّءَ فُقَرَاءَ بَائِسِينَ مَسَاكِينَ مُنْكَسِرِينَ. لاَ تُغْلِقِ اللَّهُمَّ بَابَكَ دُونَنَا، يَا أَرْحَمَ مَنْ سُئِلَ، وَيَا أَكْرَمَ مَنْ أَعْطَى. مَوْلاَيَ، لَقَدِ الْتَصَقْنَا بِأَعْتَابِ كَرَمِكَ وَجُودِكَ. لاَ تَطْرُدْنَا عَنْ أَعْتَابِكَ، فَلَيْسَ لَنَا مَصِيرٌ إِلاَّ إِلَيْكَ، وَلاَ مَلْجَأٌ سِوَاكَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ. دَخَلْنَا فِي سَاحَةِ إِكْرَامِكَ وَجُودِكَ، وَأَنْتَ الرَّبُّ الَّذِي أَمَرْتَ عِبَادَكَ بِإِكْرَامِ الضُّيُوفِ. أَكْرِمِ اللَّهُمَّ ضُيُوفَكَ النَّازِلِينَ فِي سَاحَتِكَ. أَكْرِمِ اللَّهُمَّ ضُيُوفَكَ، عِبَادَكَ الفُقَرَاءَ إِلَى رَحْمَتِكَ، الفُقَرَاءَ إِلَى تَأْيِيدِكَ وَنَصْرِكَ، الفُقَرَاءَ إِلَى أَنْ تَجْذِبَهُمْ إِلَى هِدَايَتِكَ مَرَّةً أُخْرَى، يَا رَبَّ العَالَمِينَ

موقع البوطي على الإنترنت
صاحب الدعاء: محمد سعيد رمضان البوطي
الكتاب: موقع البوطي على الإنترنت
المؤلف: -
التخريج: موقع البوطي على الإنترنت

490 - يا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، مَا شَقِيَ بِدُعَائِكَ دَاعٍ، وَلاَ خَابَ مِنْ رَجَائِكَ رَاجٍ. مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ السَّمَوَاتِ وَالأَرَضِينَ وَأَنْتَ تَتَكَرَّمُ عَلَى الرَّاجِينَ، وَتَقْبَلُ الوَافِدِينَ، وَتَعْفُو عَنِ التَّائِبِينَ، وَتَقْبَلُ الْمُقْبِلِينَ. أَئِذَا وَصَلْنَا نَحْنُ، نُرَدُّ مِنْ هَذَا البَابِ الَّذِي مَا يَرِدُ مِنْهُ أَحَدٌ؟ حَاشَاكَ يَا مَوْلاَنَا، حَاشَاكَ يَا مُنْعِمُ عَلَيْنَا، مِنْ أَيْنَ لَنَا نِعْمَةُ مُحَمَّدٍ إِلاَّ مِنْ عِنْدِكَ؟ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ، مِنْ أَيْنَ لَنَا نِعْمَةُ القُرْآنِ إِلاَّ مِنْ عِنْدِكَ؟ يَا مُنْزِلَ القُرْآنِ، مِنْ أَيْنَ لَنَا نِعْمَةُ عَرَفَةٍ إِلاَّ مِنْ عِنْدِكَ؟ يَا رَبَّ عَرَفَةٍ، مِنْ أَيْنَ لَنَا نِعْمَةُ الاجْتِمَاعِ عَلَى ذِكْرِكَ؟ مِنْ أَيْنَ لَنَا نِعْمَةُ التَّحَابُبِ فِيكَ؟ مِنْ أَيْنَ لَنَا نِعْمَةُ الدُّعَاءِ؟ أَعْطَيْتَ لَنَا هَذِهِ النِّعَمَ كُلَّهَا، فَأَتِمَّ النِّعْمَةَ. أَتِمَّ عَلَيْنَا النِّعْمَةَ. أَتِمَّ عَلَيْنَا النِّعْمَةَ، وَادْفَعْ عَنَّا كُلَّ نِقْمَةٍ، وَانْشُرْ عَلَيْنَا رَايَاتِ رِضْوَانِكَ الأَكْبَرِ، حَتَّى لاَ نَنْصَرِفَ مِنْ عَرَفَةٍ إِلاَّ مَرْضِيًّا عَنَّا، رِضْوَانًا لاَ سَخَطَ بَعْدَهُ أَبَدًا

موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت
صاحب الدعاء: عمر بن محمد بن سالم بن حفيظ
الكتاب: موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت
المؤلف: -
التخريج: موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت