482 - عَوْنَكَ اللَّهُمَّ، فَإِنَّ العَقْدَ رَهِيبٌ
في ظلال القرآن (تفسير الآية 111 من سورة التوبة) - لسيد قطب483 - لَقَدْ كُنْتُ مَعَكَ، يَا رَبِّي، فَكُنْتَ عَلَى الدَّوَامِ مَعِي. كَمْ شِدَّةٍ فَرَّجْتَ، وَكُرْبَةٍ نَفَّسْتَ، وَضُرٍّ كَشَفْتَ، وَذَنْبٍ سَتَرْتَ، وَمَطْلَبٍ أَنَلْتَ، وَرَجَاءٍ حَقَّقْتَ، وَدُعَاءٍ أَجَبْتَ، وَمِحْنَةٍ أَنْزَلْتَهَا بِي تَكَشَّفَتْ لِي مِنْ بَعْدُ عَنْ مِنْحَةٍ. فَلَكَ الْحَمْدُ، يَا رَبِّي، وَلَكَ الشُّكْرُ
مجلة الرائد484 - لَوْلاَ رَحْمَتُكَ بِي، يَا إِلَهِي، لَكُنْتُ فَرِيسَةَ الأَطْمَاعِ، وَلَوْلاَ هِدَايَتُكَ لِي لَكُنْتُ سَجِينَ الأَوْهَامِ، وَلَوْلاَ إِحْسَانُكَ إِلَيَّ لَكُنْتُ شَرِيدَ الْحَاجَاتِ، وَلَوْلاَ حِمَايَتُكَ لِي لَكُنْتُ طَرِيدَ اللِّئَامِ، وَلَوْلاَ تَوْبَتُكَ عَلَيَّ لَكُنْتُ صَرِيعَ الآثَامِ
هكذا علمتني الحياة، ج2 - للسباعي485 - مَنْ أَرَادَ، يَا مَوْلاَنَا، بِالإِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِينَ خَيْرًا فَخُذْ بِيَدِهِ إِلَى كُلِّ خَيْرٍ، وَمَنْ أَرَادَ بِالإِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِينَ شَرًّا فَخُذْهُ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ
موقع البوطي على الإنترنت