441 - صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَى الْمَبْعُوثِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا، وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا، مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ خَيْرِ الْوَرَى، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ مَصَابِيحِ الْهُدَى، مَا انْبَلَجَ اللَّيْلُ عَنِ الصَّبَاحِ، وَنَادَى الْمُنَادِي بِحَيَّ عَلَى الفَلاَحِ، وَسَلَّمَ كَثِيرًا
مقدمة (الوجيز في تفسير الكتاب العزيز) - للواحدي442 - صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَى رَسُولِهِ الَّذِي صَدَعَ بِأَمْرِهِ، وَقَامَ بِحَقِّهِ، مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحَابَتِهِ
مقدمة كتاب (الأحكام السلطانية)- للماوردي445 - لَبَّيْكَ ذَا الْمَعَارِجِ لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ دَاعِيًا إِلَى دَارِ السَّلاَمِ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ غَفَّارَ الذُّنُوبِ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ مَرْغُوبًا وَمَرْهُوبًا إِلَيْكَ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ تُبْدِئُ وَالْمَعَادُ إِلَيْكَ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ تَسْتَغْنِي وَيُفْتَقَرُ إِلَيْكَ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ، إِلَهَ الْحَقِّ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ ذَا النَّعْمَاءِ وَالفَضْلِ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ كَاشِفَ الكَرْبِ، لَبَّيْكَ. لَبَّيْكَ، عَبْدُكَ بَيْنَ يَدَيْكَ، يَا كَرِيمُ لَبَّيْكَ
موقع الكاظم على الإنترنت