436 - صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ فِي الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، أَفْضَلَ وَأَكْثَرَ وَأَزْكَى مَا صَلَّى عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ، وَزَكَّانَا وَإِيَّاكُمْ بِالصَّلاَةِ عَلَيْهِ، أَفْضَلَ مَا زَكَّى أَحَدًا مِنْ أُمَّتِهِ بِصَلاَتِهِ عَلَيْهِ، وَالسَّلاَمُ عَلَيْهِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
مقدمة تفسير (جامع البيان عن تأويل آي القرآن) - للطبري437 - صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ الأَخْيَارِ، وَصَحْبِهِ الأَبْرَارِ، مَا تَنَاوَبَتِ الأَنْوَاءُ، وَتَعَاقَبَتِ الظُّلَمُ وَالأَضْوَاءُ، وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ مَدَى الدُّهُورِ وَالأَزْمَانِ
مقدمة إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم المشهور بـ ( تفسير أبي السعود)438 - صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ، صَلاَةً يَرْضَى بِهَا الْمَلِكُ الدَّيَّانُ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا مَقْرُونًا بِالرِّضْوَانِ
مقدمة كتاب (مجموع الفتاوي)- لابن تيمية440 - صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ، رَسُولِ اللَّهِ وَخِيَرتِهِ مِنْ خَلْقِهِ، خَاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَأَشْرَفِ الْمُرْسَلِينَ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ
مقدمة تفسير (جامع البيان عن تأويل آي القرآن) - للطبري