226 - اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَعْظَمِ عِبَادِكَ عِنْدَكَ نَصِيبًا فِي كُلِّ خَيْرِ تَقْسِمُهُ -الغَدَاةَ وَفِيمَا بَعْدَهُ- مِنْ نُورٍ تَهْدِي بِهِ، وَرَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا، وَرِزْقٍ تَبْسُطُهُ، وَضُرٍّ تَكْشِفُهُ، وَبَلاَءٍ تَرْفَعُهُ، وَفِتْنَةٍ تَصْرِفُهَا
حلية الأولياء - لأبي نعيم، وصفة الصفوة - لابن الجوزي227 - اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَفْضَلِ عِبَادِكَ –الغَدَاةَ (أَوِ اللَّيْلَةَ)- نَصِيبًا مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ، وَنُورٍ تَهْدِي بِهِ، وَرَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا، وَرِزْقٍ تَبْسُطُهُ، وَضُرٍّ تَكْشِفُهُ، وَبَلاَءٍ تَرْفَعُهُ، وَشَرٍّ تَدْفَعُهُ، وَفِتْنَةٍ تَصْرِفُهَا
كتاب التوابين - لابن قدامة المقدسي228 - اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ المُقَرَّبِينَ، وَاجْعَلْ أُمِّي مِنَ الْحُورِ العِينِ
الاستيعاب فِي تمييز الأصحَاب للحافظ ابن عبدالبر