2001 - سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي تُسَبِّحُ لَهُ الْمَلاَئِكَةُ كُلُّهُمْ، وَيُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، بِمَا عَلَى جِبَاهِهَا مِنْ نُقُوشِ قَلَمِ القَدَرِ
المثنوي العربي النوري - للنورسي2002 - سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَهُ الْمَثَلُ الأَعْلَى فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُوَ العَزِيزِ الْحَكِيمُ، الْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَصِفُهُ العَقَائِدُ البَاطِلَةُ الْخَاطِئَةُ، وَعَمَّا تَتَصَوَّرُهُ الأَوْهَامُ البَاطِلَةُ القَاصِرَةُ، وَعَنْ كُلِّ النَّقَائِصِ
المثنوي العربي النوري - للنورسي2004 - سُبْحَانَ اللَّهِ، خَالِقِ الكَوْنِ وَالْمَكَانِ، الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ التَّحَيُّزِ وَالتَّجَزُّءِ الْمُنَافِيَيْنِ لِلْغِنَاءِ الذَّاتِيِّ
المثنوي العربي النوري - للنورسي2005 - سُبْحَانَ اللَّهِ، مَا أَرَقَّ الْحِجَابَ بَيْنَ الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، وَمَا أَعْظَمَ الْمَسَافَةَ بَيْنَهُمَا! وَمَا أَقْصَرَ الطَّرِيقَ بَيْنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا أَطْوَلَهَا! وَمَا أَلْطَفَ الْحِجَابَ بَيْنَ العِلْمِ وَالْجَهْلِ وَمَا أَغْلَظَهُ! وَمَا أَشَفَّ البَرْزَخَ بَيْنَ الإِيمَانِ وَالكُفْرِ وَمَا أَكْثَفَهُ! وَمَا أَقْصَرَ الْمَسَافَةَ بَيْنَ العِبَادَةِ وَالْمَعْصِيَةِ، مَعَ أَنَّ مَا بَيْنَهُمْا كَمَا بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ! وَمَا أَقْصَرَ الْحَيَاةَ وَمَا أَطْوَلَ الأَمَلَ!
المثنوي العربي النوري - للنورسي