1991 - رَبَّنَا هَبْ لَنَا حُكْمًا وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ، وَاجْعَلْ لَنَا لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ، وَاجْعَلْنَا مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ، وَاغْفِرْ لِآبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ يُبْعَثُونَ، يَوْمَ لاَ يَنْفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ، إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
موقع الشبكة الإسلامية على الإنترنت1992 - رَبَّنَا يَا إِلَهَنَا، يَا أَللَّهُ، خُذْ مِنْ دِمَائِنَا حَتَّى تَرْضَى. يَا أَللَّهُ، يَا مُنْتَقِمُ، انْتَقِمْ لَنَا مِمَّنْ ظَلَمَنَا. يَا أَللَّهُ، يَا مُنْتَقِمُ، انْتَقِمْ لَنَا مِمَّنْ تَوَاطَأَ وَيَتَوَاطَأُ عَلَى مَصِيرِ هَذِهِ الأُمَّةِ وَمُقَدَّسَاتِهَا
شبكة الإنترنت1993 - سُبْحَانَ الَّذِي تَجَلَّى عَلَى بَعْضِ عِبَادِهِ بِالغَضَبِ وَالسُّخْطِ، فَأَحَالَ مَسَاجِدَ التَّوْحِيدِ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ إِلَى كَنَائِسَ لِلتَّثْلِيثِ، وَتَجَلَّى بِرَحْمَتِهِ وَرِضَاهُ عَلَى آخَرِينَ فَأَحَالَ فِيهِمْ كَنَائِسَ التَّثْلِيثِ إِلَى مَسَاجِدَ لِلتَّوْحِيدِ، وَمَا ظَلَمَ الأَوَّلِينَ وَلاَ حَابَى الآخَرِينَ، وَلَكِنَّهَا سُنَّتُهُ فِي الكَوْنِ، وَآيَاتُهُ فِي الآفَاقِ يَتَّبِعُهَا قَوْمٌ فَيُفْلِحُونَ، وَيُعْرِضُ عَنْهَا قَوْمٌ فَيَخْسَرُونُ
موقع ابن باديس على الإنترنت1994 - سُبْحَانَ الَّذِي جَعَلَ السَّيْفَ فُرْقَانًا بَيْنَ الْحَقِّ وَالبَاطِلِ، وَأَنْتَجَ مِنَ الْمُتَضَادَّاتِ أَضْدَادَهَا، فَأَخْرَجَ القُوَّةَ مِنَ الضَّعْفِ، وَوَلَدَ الْحُرِّيَّةَ مِنَ العُبُودِيَّةِ، وَجَعَلَ الْمَوْتَ طَرِيقًا إِلَى الْحَيَاةِ، وَمَا أَعْذَبَ إِذَا كَانَ لِلْحَيَاِة طَرِيقًا، وَبَايَعَهُ عِبَادُهُ الْمُؤْمِنُونَ الصَّادِقُونَ عَلَى الْمَوْتِ، فَبَاءُوا بِالصَّفْقَةِ الرَّابِحَةِ، وَاشْتَرَى {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ، وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا}
موقع ابن باديس على الإنترنت