1966 - اللَّهُمَّ هَيِّئْ لِأَحْفَادِنَا أُمَّهَاتٍ عَاقِلاَتٍ صَالِحَاتٍ، فَإِنَّ الأُمَّ إِمَّا تَجْعَلُ مِنِ ابْنِهَا رَجُلاً، وَإِمَّا أّنْ تَجْعَلَ مِنْهُ شِرِّيرًا، وَإِمَّا أَنْ تَجْعَلَ مِنْهُ مُغَفَّلاً
هكذا علمتني الحياة، ج2 - للسباعي1967 - اللَّهُمَّ وفر حظنا من الأنظار، وَلاَ تخلفنا عَنْ الحبيب المختار. اللَّهُمَّ أدخلنا فِي دائرته. اللَّهُمَّ أعد عَلَيْنَا بعائدته، وشرف أعيننا بالنظر إِلَى طلعته. اللَّهُمَّ اجمعنا فِي حضرته. اللَّهُمَّ أسعدنا بمرافقته، معه يَا ربنا، معه يَا خالقنا، معه يَا مَنْ أرسلته إِلَيْنَا فِي ظل عرشك يَوْم لاَ ظل إِلاَّ ظلك، وَإِذَا ورد الواردون عَلَى الحوض فَلاَ يتخلف منا متخلف يَا الله، وَلاَ يتأخر منا متأخر، مَعَ أول الواردين نرد، مَعَ أول المسعودين نسعد، نشرب من اليد الشريفة شربة هنيئة مريئة لاَ نظما بعدها أبدا، يَا رَبّ يَا أكرم الأكرمين وجهنا إِلَيْكَ وجاهته، قدمنا إِلَيْكَ منزلته، قدمنا إِلَيْكَ محبته لك، محبتك له، ان تحسن عرضنا عَلَيْكَ ساعة العرض إِذَا وقفنا بَيْن يَدَيْكَ، إِذَا خاطبتنا إِذَا سألتنا، إِذَا نظرت إِلَى أحوالنا إِذَا أريتنا معايبنا، إِذَا ذكرتنا ذنوبنا، قدمنا عَلَيْكَ بجاهه، كن لَنَا فِي ذَلِكَ الموقف يَا الله
موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت1968 - اللَّهُمَّ وَفِّقِ الْمُسْلِمِينَ لِتَبْلِيغِ دَعْوَتِكَ، وَنُصْرَةِ شَرِيعَتِكَ، وَإِعْلاَءِ كَلِمَتِكَ، وَإِقَامَةِ الْحَيَاةِ الإِسْلاَمِيَّةِ وَالْحُكْمِ الإِسْلاَمِيِّ، وَخِدْمَةِ الإِنْسَانِيَّةِ وَالإِنْسَانِ بِالإِسْلاَمِ، وَهِدَايَةِ النَّاسِ بِكَ إِلَيْكَ وَإِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ، وَإِلَى سَعَادَةِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
مجلة الرائد