191 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّكَ، وَبَقِيَّةِ آبَائِهِ، وَكِبَارِ رِجَالِهِ، فَإِنَّكَ تَقُولُ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ: {وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ، وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا، وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا} (سورة الكهف: الآية 82)، فَحَفِظْتَهُمَا لِصَلاَحِ أَبِيهِمَا. فَاحْفَظِ اللَّهُمَّ نَبِيَّكَ فِي عَمِّهِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّارًا. اللَّهُمَّ أَنْتَ الرَّاعِي، لاَ تُهْمِلُ الضَّالَّةَ، وَلاَ تَدَعُ الكَسِيرَةَ بِمَضْيَعَةٍ. اللَّهُمَّ قَدْ ضَرَعَ الصَّغِيرُ، وَرَقَّ الكَبِيرُ، وَارْتَفَعَتِ الشَّكْوَى، وَأَنْتَ تَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى. اللَّهُمَّ أَغِثْهُمْ بِغِيَاثِكَ قَبْل أَنْ يَقْنَطُوا فَيَهْلِكُوا، فَإِنَّهُ لاَ يَيْأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ القَوْمُ الكَافِرُونَ
جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت192 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَهْدِيكَ وَأَسْتَعِينُكَ عَلَى جَمِيعِ أُمُورِي، وَأَسْأَلُكَ الصَّبْرَ عَلَى بَلِيَّتِي
الاستيعاب فِي تمييز الأصحَاب - للحافظ ابن عبدالبر193 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْكُو إِلَيْكَ
رواه ابن ماجة194 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ فِرَارِ أَصْحَابِي، وَأَبْرَأُ إِلَيْكَ مِمَّا جَاءَ بِهِ مُسَيْلَمَةُ
صفة الصفوة - لابن الجوزي