1907 - اللَّهُمَّ بِكَ نَسْتَنْصِرُ فَلاَ تَخْذُلْنَا، وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ فَلاَ تَكِلْنَا، وَبِبَابِكَ نَقِفُ فَلاَ تَطْرُدْنَا، وَإِيَّاكَ نَسْأَلُ فَلاَ تُخَيِّبْنَا، وَلِجَنَابِكَ نَنْتَسِبُ فَلاَ تُبْعِدْنَا عَنْكَ. نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِفَقْرِنَا إِلَيْكَ، وَنَشْكُو إِلَيْكَ أَحْوَالَنَا وَهِيَ لاَ تَخْفَى عَلَيْكَ
شبكة إسلام أون لاين1909 - اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ صَلاَتَنَا وَصِيَامَنَا وَقِيَامَنَا وَتِلاَوَتَنَا وَصَالِحَ أَعْمَالِنَا. اللَّهُمَّ، وَمَا قَصَّرْنَا فِيهِ فَاغْفِرْهُ لَنَا، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ
شبكة إسلام أون لاين1910 - اللَّهُمَّ جَدِّدِ الإِيمَانَ فِي قُلُوبِ الْمُسْلِمِينَ، وَجَدِّدْ لَهُمْ أَمْرَ دِينِهِمْ، وَاجْعَلْ هَوَاهُمْ تَبَعَا لِمَا جَاءَ بِهِ رَسُولُكَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. اللَّهُمَّ أَبْدِلْهُمْ بِحَيْرَتِهِمْ يَقِينًا، وَبِضَيَاعِهِمْ هُدًى، وَبِتَرَدُّدِهِمْ عَزْمًا، وَبِجَهْلِهِمْ عِلْمًا، وَبِغَفْلَتِهِمْ يَقَظَةً وَوَعْيًا، وَبِعَجْزِهِمْ قُوَّةً وَقُدْرَةً، وَبِكَسَلِهِمْ نَشَاطًا وَعَمَلاً، وَبِيَأْسِهِمْ وَإِحْبَاطِهِمْ رَجَاءً وَثِقَةً، وَبِاسْتِسْلاَمِهِمْ وَذُلِّهِمِ إِبَاءً وَعِزَّةً، وَبِسَلْبِيَّتِهِمْ وَنُكُوصِهِمْ إِيجَابِيَّةً وَتَقَدُّمًا، وَبِتَخَلُّفِهِمْ وَقُصُورِهِمْ لَحَاقًا وَسَبْقًا، وَبِاسْتِهْتَارِهِمْ وَلاَ مُبَالاَتِهِمْ شُعُورًا مُؤَرِّقًا بِالتَّبِعَةِ وَالْمَسْؤُولِيَّةِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. اللَّهُمَّ أَبْدِلْهُمْ بِتَنَاكُرِهِمْ تَعَارُفًا، وَبِتَنَافُرِهِمْ تَآلُفًا، وَبِتَعَادِيهِمْ أُخُوَّةً، وَبِتَبَاغُضِهِمْ مَحَبَّةً، وَبِتَخَاذُلِهِمْ تَنَاصُرًا وَتَعَاوُنًا، فِي كُلِّ وَقْتٍ، وَفِي كُلِّ مَكَانٍ وَمَيْدَانٍ
مجلة الرائد