أدعية من السلف والمعاصرين

عدد النتائج

1751 - إِلَهَنَا، مَاذَا وَجَدَ مَنْ فَقَدَكَ؟ وَمَاذَا فَقَدَ مَنْ وَجَدَكَ؟ لَقَدْ خَابَ مَنْ رَضِيَ بِغَيْرِكَ بَدَلاً، وَخَسِرَ مَنْ بَغِيَ عَنْكَ حِوَلاً. عَمِيَتْ عَيْنٌ لاَ تَرَاكَ عَلَيْهَا رَقِيبًا قَرِيبًا، وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْدٍ لَمْ تَجْعَلْ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصِيبًا. أَنْتَ البَادِئُ بِالإِحْسَانِ مِنْ قَبْلِ تَوَجُّهِ العَابِدِينَ، وَأَنْتَ البَادِئُ بِالعَطَايَا قَبْلَ طَلَبِ الطَّالِبِينَ، وَأَنْتَ الوَهَّابُ، ثُمَّ أَنْتَ لِمَا وَهَبْتَنَا مِنَ الْمُسْتَقْرِضِينَ

شبكة إسلام أون لاين
صاحب الدعاء: يوسف القرضاوي
الكتاب: شبكة إسلام أون لاين
المؤلف: -
التخريج: شبكة إسلام أون لاين

1752 - إِلَهَنَا، مَرْضَى القُلُوبِ وَالأَجْسَامِ مِنَ الأُمَّةِ كُثُرٌ، وَعَدَدٌ جَمٌّ تَغَرَّبُوا فِي الْمَشَارِقِ وَالمَغَارِبِ، مَنْ يُدَاوِيهِمْ؟ مَنْ يُعَافِيهِمْ؟ مَنْ ذَا يَشْفِيهِمْ؟ مَنْ ذَا يَهْدِيهِمْ؟ مَنْ ذَا يَجُودُ عَلَيْهِمْ؟ إِلَهَنَا، وَاخَيْبَتَاهُ إِنْ لَمْ تَرْحَمْنَا، وَافَضِيحَتَاهُ إِنْ لَمْ تَسْتُرْنَا. إِلَهنَا وَسَيِّدَنَا، هَذَا مَوْقِفُ المُضْطَرِّ، هَذِهِ مَوَاقِفُ الاضْطِرَارِ، هَذِهِ لَحْظَةُ الانْكِسَارِ. يَا مَنْ هُوَ أَدْرَى بِنَا، نَسْأَلُكَ أَنْ تَجُودَ عَلَيْنَا. نَسْأَلُكَ أَنْ تَرْحَمَنَا. انْظُرْ إِلَيْنَا بِعَيْنِ الرَّحْمَةِ، نَظْرَةً وَكَفَتْنَا، نَظْرَةً وَأَغَاثَتْنَا، نَظْرَةً وَأَسْعَدَتْنَا، نَظْرَةً وَأَفْلَحَتْنَا

موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت
صاحب الدعاء: عمر بن محمد بن سالم بن حفيظ
الكتاب: موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت
المؤلف: -
التخريج: موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت

1753 - إِلَهَنَا، مِنَّا مَا يَلِيقُ بِجَهْلِنَا، وَمِنْكَ مَا يَلِيقُ بِحِلْمِكَ. مِنَّا مَا يَلِيقُ بِلُؤْمِنَا، وَمِنْكَ مَا يَلِيقُ بِكَرَمِكَ. مِنَّا مَا يَلِيقُ بِضَعْفِنَا، وَمِنْكَ مَا يَلِيقُ بِقُدْرَتِكَ. مِنَّا مَا يَلِيقُ بِبَشَرِيَّتِنَا، وَمِنْكَ مَا يَلِيقُ بِرُبُوبِيَّتِكَ. مِنَّا مَا يَلِيقُ بِالطِّينِ وَالْحَمَإِ الْمَسْنُونِ، وَمِنْكَ مَا يَلِيقُ بِالْحَيِّ القَيُّومِ

شبكة إسلام أون لاين
صاحب الدعاء: يوسف القرضاوي
الكتاب: شبكة إسلام أون لاين
المؤلف: -
التخريج: شبكة إسلام أون لاين

1754 - إِلَهَنَا، هَذَا حَالُنَا لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ، وَهَذَا ذُلُّنَا ظَاهِرٌ بَيْنَ يَدَيْكَ. بِكَ نَسْتَدِلُّ عَلَيْكَ، وَمِنْكَ نَطْلُبُ الوُصُولَ إِلَيْكَ، فَاهْدِنَا بِنُورِكَ إِلَيْكَ، وَبِصِدْقِ العُبُودِيَّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ

شبكة إسلام أون لاين
صاحب الدعاء: يوسف القرضاوي
الكتاب: شبكة إسلام أون لاين
المؤلف: -
التخريج: شبكة إسلام أون لاين

1755 - إِلَهِي، أَذْنَبْتُ فِي بَعْضِ الأَوْقَاتِ، وَآمَنْتُ بِكَ فِي كُلِّ الأَوْقَاتِ، فَكَيْفَ يَغْلِبُ بَعْضُ عُمْرِي مُذْنِبًا، جَمِيعَ عُمْرِي مُؤْمِنًا؟

شبكة إسلام أون لاين
صاحب الدعاء: يوسف القرضاوي
الكتاب: شبكة إسلام أون لاين
المؤلف: -
التخريج: شبكة إسلام أون لاين