1746 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنَا فَاسْتَجِبْ لَنَا كَمَا وَعَدْتَنَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنَا فَاسْتَجِبْ لَنَا كَمَا وَعَدْتَنَا.اللَّهُمَّ أَكْرِمْنَا وَلاَ تُهِنَّا، وَأَعْطِنَا وَلاَ تَحْرِمْنَا، وَزِدْنَا وَلاَ تَنْقُصْنَا، وَآثِرْنَا وَلاَ تُؤْثِرْ عَلَيْنَا، وَارْضَ عَنَّا وَأَرْضِنَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ فِي دِينِنَا وَدُنْيَانَا وَأَهْلِينَا وَأَمْوَالِنَا. اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا، وَاحْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا، وَمِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ أَيْمَانِنَا، وَعَنْ شَمَائِلِنَا، وَمِنْ فَوْقِنَا، وَنَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ نُغْتَالَ مِنْ تَحْتِنَا. اللَّهُمَّ اجْعَلْ يَوْمَنَا خَيْرًا مِنْ أَمْسِنَا، وَاجْعَلْ غَدَنَا خَيْرًا مِنْ يَوْمِنَا، وَأَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا فِي فِلِسْطِينَ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا فِي العِرَاقِ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا فِي كِشْمِير. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا فِي الشِّيشَانِ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا فِي الفِلِبِّينَ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا الْمُجَاهِدِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا فِي أَرْضِ فِلِسْطِينَ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَتَنَا حَوْلَ الْمَسْجِدِ الأَقْصَى. اللَّهُمَّ افْتَحْ لَهُمْ فَتْحًا مُبِينًا، وَاهْدِهِمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا، وَانْصُرْهُمْ نَصْرًا عَزِيزًا، وَأَتِمَّ عَلَيْهِمْ نِعْمَتَكَ وَأَنْزِلْ فِي قُلُوبِهِمْ سَكِينَتَكَ، وَانْشُرْ عَلَيْهِمْ فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ. اللَّهُمَّ احْرُسْهُمْ بِعَيْنِكَ الَّتِي لاَ تَنَامُ، وَاكْلَأْهُمْ فِي كَنَفِكَ الَّذِي لاَ يُضَامُ. اللَّهُمَّ أَعِنْهُمْ. اللَّهُمَّ أَعِنْهُمْ وَلاَ تُعِنْ عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ انْصُرْهُمْ وَلاَ تَنْصُرْ عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ امْكُرْ لَهُمْ وَلاَ تَمْكُرْ عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ اهْدِهِمْ وَيَسِّرِ الْهُدَى إِلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ انْصُرْهُمْ عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِالظَّالِمِينَ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِالْمُتَجَبِّرِينَ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِالْمُتَاجِرِينَ فِي الأَرْضِ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِالصَّهَايِنَةِ الغَاصِبِينَ الظَّالِمِينَ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِحُلَفَائِهِمْ وَأَعْوَانِهِمْ مِنَ الصَّلِيبِيِّينَ الْحَاقِدِينَ. اللَّهُمَّ رُدَّ عَنَّا كَيْدَهُمْ، وَفُلَّ حَدَّهُمْ، وَأَزِلْ دَوْلَتَهُمْ، وَأَذْهِبْ عَنْ أَرْضِكَ سُلْطَانَهُمْ، وَلاَ تَدَعْ لَهُمْ سَبِيلاً عَلَى أَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ. اللَّهُمَّ يَا مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَيَا مُجْرِيَ السَّحَابِ، وَيَا سَرِيعَ الْحِسَابِ، وَيَا هَازِمَ الأَحْزَابِ، يَا هَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ. اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ لاَ تَكِلْنَا إِلَى أَنْفُسِنَا طَرْفَةَ عَيْنٍ، أَوْ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ. اللَّهُمَّ اجْمَعْ كَلِمَتَنَا عَلَى الْهُدَى. اللَّهُمَّ اجْمَعْ كَلِمَةَ الإِخْوَةِ فِي فِلِسْطِينَ عَلَى الْهُدَى. اللَّهُمَّ اجْمَعْ قُلُوبَهُمْ عَلَى التُّقَى. اللَّهُمَّ اجْمَعْ نُفُوسَهُمْ عَلَى الْمَحَبَّةِ. اللَّهُمَّ اجْمَعْ نِيَّاتِهِمْ عَلَى الْجِهَادِ فِي سَبِيلِكَ. اللَّهُمَّ اجْمَعْ عَزَائِمَهُمْ عَلَى عَمَلِ الْخَيْرِ، وَخَيْرِ العَمَلِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا، وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ، وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُو، رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ. سُبْحَانَ رَبِّكَ، رَبِّ العِزَّةِ، عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ
الجلسة الختامية لملتقى علماء المسلمين لنصرة فلسطين، الدوحة، ربيع الثاني 1427 هـ1747 - أَدْعُوكَ مِنْ وَرَاءِ الأَسْبَابِ يَا مُسَبِّبَ الأَسْبَابِ. لَقَدْ صَنَعْتُ مَا أَقْدَرْتَنِي عَلَيْهِ، وَبَقِيَ مَا لاَ أَقْدِرُ عَلَيْهِ، وَمَا هُوَ بِيَدِكَ وَحْدَكَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
مجلة الرائد1748 - أَسْمَعُ بِجَانِبِي صُرَاخَ مَرْضَى، يَقُولُونَ: يَا أَللَّهُ. عَلِمُوا أَنَّ لَهُمْ رَبًّا يَرْحَمُهُمْ، فَاسْتَغَاثُوا بِرَحْمَتِهِ. إِِنِّي لَأَرْحَمُهُمْ لِآلاَمِهِمْ وَأَنَا عَبْدٌ مِثْلُهُمْ، فَكَيْفَ لاَ يَرْحَمُهُمُ اللَّهُ، وَهُوَ رَبُّهُمْ وَخَالِقُهُمْ؟
هكذا علمتني الحياة، ج2 - للسباعي1749 - إِلَهَنَا، فَلاَ تَرُدَّ الأَيَادِيَ صُفْرًا، وَأَصْلِحْ شُؤُونَنَا سِرًّا وَجَهْرًا، دُنْيَا وَأُخْرَى. انْظُرْ إِلَى أَهْلِ هَذِهِ الخِيَامِ نَظَرَ التَّقْرِيبِ وَالإِفْضَالِ، وَالفَضْلِ وَالإِنْعَامِ، وَجَمِيعِ أَهْلِ عَرَفَةَ. أَعِدْ عَلَيْنَا عَوَائِدَ الْجَمِيعِ، وَانْفَعْنَا بِالجَمِيعِ، وَأَمِدَّنَا بِمَدَدِ الْجَمِيعِ، وَشَفِّعْ فِينَا حَبِيبَكَ الشَّفِيعَ، وَاجْمَعْنَا بِالمَقَامِ الرَّفِيعِ. لاَ يُعْجِزُكَ يَا إِلَهِي، كَمَا جَمَعْتَ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فِي هَذَا الْمَكَانِ، أَنْ تَجْمَعَنِي بِهِمْ فِي مَرَاتِبِ القُرْبِ. لاَ يُعْجِزُكَ ذَلِكَ يَا إِلَهِي
موقع عمر بن حفيظ على الإنترنت1750 - إِلَهَنَا، لَنْ نَضِيعَ وَأَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيلُ، وَلَنْ نُضَامَ وَأَنْتَ لَنَا نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ، وَلَنْ نُخْذَلَ وَنَحْنُ بِعَيْنِكَ الَّتِي لاَ تَنَامُ، وَفِي كَنَفِكَ الَّذِي لاَ يُرَامُ
شبكة إسلام أون لاين