1731 - اللَّهُمَّ رَضِّنِي بِقَضَائِكَ، وَبَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ حَتَّى لاَ أُحِبَّ لِمَا عَجَّلْتَ تَأْخِيرًا، وَلاَ لِمَا أَخَّرْتَ تَعْجِيلاً
البداية والنهاية - لابن كثير1733 - اللَّهُمَّ قَلَّ النَّاصِرُ، وَاغْتَرَّ الظَّالِمُ، وَأَنْتَ المُطَّلِعُ العَالِمُ، وَالمُنْصِفُ الْحَاكِمُ. بِكَ نَسْتَعِينُ عَلَيْهِ، وَإِلَيْكَ نَهْرُبُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَقَدْ تَعَزَّرَ بِالمَخْلُوقِينَ، وَنَحْنُ نَسْتَعِينُ بِاللَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ
اتعاظ الحنفا - للمقريزي1735 - اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى تَوْفِيقِكَ إِيَّانَا لِتَصْدِيقِهِ -يقصد النبي صلى الله عليه وسلم-، وَهِدَايَتِكَ لَنَا بِهِ. اللَّهُمَّ فَأَسْعِدْنَا بِاتِّبَاعِ أَوَامِرِهِ، وَالوُقُوفِ عِنْدَ زَوَاجِرِهِ، وَالاسْتِمْرَارِ عَلَى سُنَّتِهِ، وَالسَّعَادَةِ بِشَفَاعَتِهِ
الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا