1723 - اللَّهُمَّ إِنِّي قَدِ ارْتَكَبْتُ عَظَائِمَ -جُرْأَةً مِنِّي عَلَيْكَ- وَقَدْ أَطَعْتُكَ فِي أَحَبِّ الأَشْيَاءِ إِلَيْكَ -شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَه إِلاَّ اللَّه- مَنًّا مِنْكَ لاَ مَنًّا عَلَيْكَ
سير أعلام النبلاء - للذهبي1724 - اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ إِذَا {قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ} زَادَهُمْ إِيمَانًا {وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ}
الإحاطة في أخبار غرناطة - لابن الخطيب الأندلسي1725 - اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ غَفَرْتَ ذَنْبَهُ، وَكَشَفْتَ كَرْبَهُ، وَأَجَبْتَ دُعَاءَهُ، وَأَعْطَيْتَهُ سُؤْلَهُ وَرَجَاءَهُ، وَمِمَّنْ تَرْفَعُهُ بِتَوْفِيقِكَ إِيَّاهُ لِطَاعَتِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَأَجِرْنَا أَنْ نَكُونَ مِمَّنْ تَضَعُهُ، وَتَخْفِضُ قَدْرَهُ، وَتَحُطُّ مَنْزِلَتَهُ لِتَقْصِيرِهِ فِي تَأْدِيَةِ حَقِّكَ وَمُخَالَفَتِهِ لِأَمْرِكَ، وَأَحْلِلِ الضَّيْعَةَ بِأَعْدَائِكَ وَأَعْدَائِنَا مِنَ العُتَاةِ الْمُسْرِفِينَ، وَالطُّغَاةِ الْمُتْرَفِينَ، وَالبُغَاةِ الْجَبَّارِينَ، وَالفَجَرَةِ الظَّالِمِينَ، إِنَّكَ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ، وَمُهْلِكُ الكَفَرَةِ الضَّالِّينَ
الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا