1707 - اللَّهُمَّ إِنَّا أَصْبَحْنَا مُسْتَغِيثِينَ بِكَ، فَصَبِّرْنَا عَلَى بَلاَئِكَ، وَوَفِّقْنَا لِشُكْرِ آلاَئِكَ، وَأَلْهِمْنَا تَقْوَاكَ، حَتَّى تَكُونَ العَاقِبَةُ لَنَا، وَاسْتَنْقِذْنَا مِنْ عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنَا، إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ، جَوَادٌ كَرِيمٌ
الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا1708 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَنْعَمْتَ فَأَوْفَيْتَ، وَسَقَيْتَ فَأَرْوَيْتَ، فَعَلَى القِيعَانِ وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ، وَحَيْثُ النَّفْعُ لاَ الضَّرَرُ
معجم الأدباء - لياقوت الحموي1709 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ العَالِمُ بِالسَّرَائِرِ، وَالمُحِيطُ بِمَكْنُونَاتِ السَّرَائِرِ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ غَنِيٌّ بِعِلْمِكَ وَاطِّلاَعِكَ عَلَى أُمُورِ خَلْقِكَ عَنْ إِعْلاَمِي بِمَا أَنَا فِيهِ
المنتظم فِي التاريخ - لابن الجوزي1710 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي مَا حَكَمْتُ بِجَوْرٍ، وَلاَ آثَرْتُ عَلَيْكَ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ فِي حُكْمٍ مِنْ أَحْكَامِي، وَلاَ خِفْتُ فِيكَ لَوْمَةَ لاَئِمٍ
الديباج المذهب فِي معرفة أعيان علماء المذهب المالكي - لابن فرحون