1696 - اللَّهُمَّ أَجِرْنَا مِنْ سَخَطِكَ، وَاعْصِمْنَا مِنْ مَعْصِيَتِكَ، وَوَفِّقْنَا لِطَاعَتِكَ، وَأَعِنَّا عَلَى عِبَادَتِكَ، وَأَوْزِعْنَا شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَأَلْهِمْنَا ذِكْرَكَ، وَيَسِّرْ لَنَا الْحَلاَلَ الطَّيِّبَ مِنْ رِزْقِكَ، وَأَلْبِسْنَا عَافِيَتَكَ، وَافْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ فَضْلِكَ، وَأَحْيِنَا مُتَقَلِّبِينَ فِي نِعَمِكَ، مُنْعَمِينَ بِخَيْرِكَ، وَاخْتِمْ لَنَا خَيْرَ خَاتِمَةٍ، وَأَكْرِمْنَا بِحُسْنِ الْمُنْقَلَبِ، وَاجْعَلْ قَبْضَكَ إِيَّانَا رَاحَةً لَنَا مِنْ فِتَنِ الدُّنْيَا وَمَهَالِكِهَا، وَمُفْضِيًا بِنَا إِلَى رَوْحِ الْجَنَّةِ وَمَمَالِكِهَا، إِنَّكَ جَوَادٌ كَرِيمٌ، رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا1699 - اللَّهُمَّ أَصْلِحْ مَنْ كَانَ فِي صَلاَحِهِ صَلاَحٌ لِأُمَّةِ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَهْلِكْ مَنْ كَانَ فِي هَلاَكِهِ صَلاَحُ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
البداية والنهاية - لابن كثير1700 - اللَّهُمَّ أَصْلِحْنِي وَأَصْلِحْ لِي ذُرِّيَّتِي، وَأَعِنِّي عَلَى مَا وَلَّيْتَنِي، وَأَوْزِعْنِي شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَوَفِّقْنِي لِمَا أَهَّلْتَنِي لَهُ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَا اسْتَخْلَفَتْنِي فِيهِ، وَاحْفَظْنِي فِيمَا اسْتَرْعَيْتَنِي، وَلاَ تُخْلِنِي مِنْ خَفَايَا لُطْفِكَ الَّتِي عَوَّدْتَنِي
المنتظم فِي التاريخ - لابن الجوزي