1672 - سُبْحَانَكَ، إِلَهِي. إِمْهَالُكَ الْمُذْنِبِينَ أَطْمَعَهُمْ فِي حُسْنِ عَفْوِكَ عَنْهُمْ. سُبْحَانَكَ، إِلَهِي، لَمْ يَزَلْ قَلْبِي يَشْهَدُ بِرِضَاكَ لِمَنْ نَالَ عَفْوَكَ. سُبْحَانَكَ، إِلَهِي، تَفَضُّلاً مِنْكَ وَامْتِنَانًا عَلَى خَلْقِكَ
صفة الصفوة - لابن الجوزي1673 - كَانَ اللَّهُ صَاحِبَكَ فِي أَمْرِكَ، وَخَلِيفَتَكَ فِي أَهْلِكَ، وَوَلِيَّ نَجَاحِ طُلْبَتِكَ. امْضِ مُصَاحَبًا مَكْلُوءًا. لاَ أَشْمَتَ اللَّهُ بِكَ عَدُوًّا، وَلاَ أَرَى مُحِبِّيكَ فِيكَ سُوءًا
جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت