1556 - اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْلِيسَ عَبْدٌ مِنْ عَبِيدِكَ، نَاصِيَتُهُ بِيَدِكَ، يَرَانِي مِنْ حَيْثُ لاَ أَرَاهُ، وَأَنْتَ تَرَاهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَرَاكَ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَقْدِرُ عَلَى أَمْرِهِ كُلِّهِ، وَهُوَ لاَ يَقْدِرُ مِنْ أَمْرِكَ عَلَى شَيْءٍ. اللَّهُمَّ إِنْ أَرَادَنِي بِشَرٍّ فَأَرِدْهُ، وَإِنْ كَادَنِي فَكِدْهُ. أَدْرَأُ بِكَ فِي نَحْرِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ
صفة الصفوة - لابن الجوزي1557 - اللَّهُمَّ إِنَّ أَقْوَامًا آمَنُوا بِكَ بِأَلْسِنَتِهِمْ لِيَحْقِنُوا دِمَاءَهُمْ فَأَدْرَكُوا مَا أَمَّلُوا. وَقَدْ آمَنَّا بِكَ بِقُلُوبِنَا لِتُجِيرَنَا مِنْ عَذَابِكَ، فَأَدْرِكْ بِنَا مَا أَمَّلْنَا
العقد الفريد - لابن عبد ربه1558 - اللَّهُمَّ إِنَّ أَقْوَامًا آمَنُوا بِكَ بِأَلْسِنَتِهِمْ لِيَحْقِنُوا دِمَاءَهُمْ فَأَدْرَكُوا مَا أَمَّلُوا. وَقَدْ آمَنَّا بِكَ بِقُلُوبِنَا لِتُجِيرَنَا مِنْ عَذَابِكَ، فَأَدْرِكْ مِنَّا مَا أَمَّلْنَاهُ
جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت1559 - اللَّهُمَّ إِنَّ اسْتِغْفَارِي إِيَّاكَ مَعَ كَثْرَةِ ذُنُوبِي لَلُؤْمٌ، وَإِنَّ تَرْكِي الاسْتِغْفَارَ مَعَ مَعْرِفَتِي بِسَعَةِ رَحْمَتِكَ لَعَجْزٌ. إِلَهِي، كَمْ تَحَبَّبْتَ إِلَيَّ بِنِعْمَتِكَ وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنِّي، وَكَمْ أَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ بِذُنُوبِي وَأَنَا فَقِيرٌ إِلَيْكَ. سُبْحَانَ مَنْ إِذَا تَوَعَّدَ عَفَا، وَإِذَا وَعَدَ وَفَى
جمهرة خطب العرب - لأحمد زكي صفوت، والعقد الفريد - لابن عبد ربه1560 - اللَّهُمَّ إِنَّ اسْتِغْفَارِي مَعَ إِصْرَارِي لَلُؤْمٌ، وَإِنَّ تَرْكِي اسْتِغْفَارَكَ مَعَ عِلْمِي بِسَعَةِ عَفْوِكَ لَعَجْزٌ، فَكَمْ تَتَحَبَّبُ إِلَيَّ بِالنِّعَمِ مَعَ غِنَاكَ عَنِّي، وَكَمْ أَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ بِالْمَعَاصِي مَعَ فَقْرِي إِلَيْكَ. يَا مَنْ إِذَا وَعَدَ وَفَى، وَإِذَا أَوْعَدَ عَفَا، أَدْخِلْ عَظِيمَ جُرْمِي فِي عَظِيمِ عَفْوِكَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
إحياء علوم الدين - للغزالي