1461 - دُعَاءٌ لِلمَوْلَى سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يُسْعِدَكِ، وَأَنْ يَهَبَكِ صِحَّةَ البَدَنِ وَالرُّوحِ وَالعَقْلِ، وَأَنْ يَجْعَلَ مَحَبَّةَ النَّاسِ لاَ تَنْقَطِعُ، وَأَنْ يُجَنِّبَكِ شِرَارَ النَّاسِ وَأَرْذَالَهُمْ وَالذِينَ تَنْهَشُهُمْ الغَيْرَةُ وَحُبُّ النَّكَدِ، وَأَنْ يَجْعَلَ الْمَوْلَى جَيْبَكِ دَائِمًا عَمْرَانًا، وَيَدَكِ لاَ تَخْلُو مِنَ النُّقُودِ، وَأَنْ تَبْقَيْ مَعَ ذَلِكَ كَرِيمَةً عَلَى الفُقَرَاءِ (وَعَلَى وَالِدِكَ أَيْضًا)، وَأَنْ لاَ تُفَارِقَ الابْتِسَامَةُ ثَغْرَكِ، وَلاَ الدُّعَاءُ إِلَى اللَّهِ قَلْبَكِ، وَأَنْ تَرَيِ الدُّنْيَا حُلْوَةً فِي الصَّبَاحِ وَفِي الْمَسَاءِ، وَأَنْ لاَ تَشْعُرِي بِمَا لاَ طَاقَةَ لَكَ بِهِ مِنْ تَعَبٍ أَوْ إِرْهَاقٍ أَوْ مَلَلٍ أَوْ إِعْيَاءٍ، وَأَنْ تَبْلُغِي كُلَّ مَطَالِبِكَ، وَأَنْ تَسِيرِي الهُوَيْنَا كَأَنَّكِ فِي نُزْهَةٍ، فَلاَ جَرْيَ وَاللِّسَانُ مُدَلْدَلٌ
خليها على الله - رسالة من يحيى حقي إِلَى ابنته1462 - رَحِمَهُ اللَّهُ رَحْمَتَهُ لِلْأَبْرَارِ، وَحَطَّ عَنْهُ ثِقْلَ الأَوْزَارِ
سحر البلاغة وسر البراعة - للثعالبي، وفقه اللغة - للثعالبي1464 - سُبْحَانَ الْحَيِّ الدَّائِمِ، الَّذِي لاَ يَزُولُ مُلْكُهُ، وَلاَ تُغَيِّرُهُ الدُّهُورُ، وَلاَ يَقْرُبُ النَّقْصُ حِمَاهُ
الكامل فِي التاريخ - لابن الأثير1465 - سُبْحَانَ الْحَيِّ الدَّائِمِ، الَّذِي لاَ يَزُولُ مُلْكُهُ، وَلاَ يَتَطَرَّقُ إِلَيْهِ النَّقْصُ وَلاَ التَّغْيِيرُ
الكامل فِي التاريخ - لابن الأثير