141 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّكَ، وَنَسْتَشْفِعُ بِهِ، فَاحْفَظْ فِيهِ نَبِيَّكَ، كَمَا حَفِظْتَ الغُلاَمَيْنِ لِصَلاَحِ أَبِيهِمَا. وَأَتَيْنَاكَ مُسْتَغْفِرِينَ وَمُسْتَشْفِعِينَ
الاستيعاب فِي تمييز الأصحَاب للحافظ ابن عبدالبر142 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَوَسَّلُ بِهَذَا النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى، وَالرَّسُولِ الْمُجْتَبَى، الَّذِي تَوَسَّلَ بِهِ آدَمُ فَأَجَبْتَ دَعْوَتَهُ، وَغَفَرْتَ خَطِيئَتَهُ، إِلاَّ سَهَّلْتَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ طَرِيقَهُ، وَطَوَيْتَ لَهُ البَعِيدَ، وَأَيَّدْتَ أَصْحَابَ نَبِيِّكَ بِالنَّصْرِ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ
فتوح الشام - للواقدي143 - اللَّهُمَّ إِنَّا نُحِبُّكَ وَنُحِبُّ رَسُولَكَ
أحمد (13412). وَقَالَ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم144 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ التَّثَبُّتَ فِي الأَمْرِ، وَنَسْأَلُكَ عَزِيمَةَ الرُّشْدِ، وَنَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَنَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا وَلِسَانًا صَادِقًا، وَنَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا تَعْلَمُ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ
حلية الأولياء - لأبي نعيم145 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ، وَلاَ نَكْفُرُكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ، وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يَفْجُرُكَ. اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ. نَرْجُو رَحْمَتَكَ، وَنَخْشَى عَذَابَكَ، إِنَّ عَذَابَكَ الْجِدَّ بِالكُفَّارِ مُلْحَقٌ. اللَّهُمَّ عَذِّبْ كَفَرَةَ أَهْلِ الكِتَابِ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ، وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيُقَاتِلُونَ أَوْلِيَاءَكَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ، وَأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ، وَاجْعَلْ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَالْحِكْمَةَ، وَثَبِّتْهُمْ عَلَى مِلَّةِ رَسُولِكَ، وَأَوْزِعْهُمْ أَنْ يُوفُوا بِعَهْدِكَ الَّذِي عَاهَدْتَهُمْ عَلَيْهِ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ، إِلَهَ الْحَقِّ، وَاجْعَلْنَا مِنْهُمْ
المجموع شرح المهذب - للنووي