136 - اللَّهُمَّ إِنَّا خَرَجْنَا إِلَيْكَ نَشْكُو إِلَيْكَ مَا لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ، حِينَ أَلْجَأَتْنَا الْمضَايِقُ الْوَعْرَةُ، وَأَجَاءَتْنَا الْمَقَاحِطُ الْمُجْدِبَةُ، وَأَعْيَتْنَا الْمَطَالِبُ الْمُتَعَسِّرَةُ، وَتَلاَحَمَتْ عَلَيْنَا الْفِتَنُ الْمُسْتَصْعِبَةُ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَلاَّ تَرُدَّنَا خَائِبِينَ، وَلاَ تَقْلِبَنَا وَاجِمِينَ، وَلاَ تُخَاطِبَنَا بِذُنُوبِنَا، وَلاَ تُقَايِسَنَا بِأَعْمَالِنَا
نهج البلاغة - للشريف الرضي137 - اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا إِذَا أَجْدَبْنَا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا
مجموع الفتاوي ج1- لابن تيمية138 - اللَّهُمَّ إِنَّا لاَ نَسْتَطِيعُ إِلاَّ أَنْ نَفْرَحَ بِمَا زَيَّنْتَهُ لَنَا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ أُنْفِقَهُ فِي حَقِّهِ
البخاري (باب: هَذَا المال خضِرة حلوة، قبل 6076)139 - اللَّهُمَّ إِنَّا مُلاَقُو هَؤُلاَءِ غَدًا. وَإِنِّي أُقْسِمُ عَلَيْكَ لَمَا يَقْتُلُونِي وَيَبْقُرُوا بَطْنِي وَيَجْدِعُونِي. فَإِذَا قُلْتَ لِي: لِمَ فُعِلَ بِكَ هَذَا؟ فَأَقُولُ: اللَّهُمَّ فِيكَ
صفة الصفوة - لابن الجوزي140 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّكَ وَبَقِيَّةِ آبَائِهِ وَكِبَارِ رِجَالِهِ. فَإِنَّكَ تَقُولُ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ: {وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلاَمَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ، وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا، وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا}، فَحَفِظْتَهُمَا لِصَلاَحِ أَبِيهِمَا. فَاحْفَظِ اللَّهُمَّ نَبِيَّكَ فِي عَمِّهِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّارًا. اللَّهُمَّ أَنْتَ الرَّاعِي، لاَ تُهْمِلِ الضَّالَّةَ وَلاَ تَدَعِ الكَسِيرَةَ بِمَضْيَعَةٍ. اللَّهُمَّ قَدْ ضَرَعَ الصَّغِيرُ، وَرَقَّ الكَبِيرُ، وَارْتَفَعَتِ الشَّكْوَى، وَأَنْتَ تَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى. اللَّهُمَّ أَغِثْهُمْ بِغِيَاثِكَ قَبْل أَنْ يَقْنَطُوا فَيَهْلِكُوا، فَإِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ القَوْمُ الكَافِرُونَ
العقد الفريد - لابن عبد ربه