1331 - الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَمَالِكِ الإِبْرَامِ وَالنَّقْضِ، ذِي العِزَّةِ وَالعَلاَءِ، وَالعَظَمَةِ وَالكِبْرِيَاءِ، مُبْتَدِعِ الْخَلْقِ عَلَى غَيْرِ مِثَالٍ، وَالْمَشْهُودِ بِحَقِيقَتِهِ فِي كُلِّ حَالٍ، الَّذِي مَلَأَتْ حِكْمَتُهُ القُلُوبَ نُورًا، فَاسْتَوْدَعَ عِلْمَ الأَشْيَاءِ كِتَابًا مَسْطُورًا.. أَحْمَدُهُ حَمْدَ مُعْتَرِفٍ بِجَزِيلِ نِعَمِهِ وَأَحَاظِيهِ، مُلْتَبِسًا بِسَنِيِّ قَسْمِهِ وَأَعَاطِيهِ
معجم الأدباء - لياقوت الحموي1332 - الحمد لِلَّهِ كَافِلِ الْمَزِيدِ لِمَنْ شَكَرَهُ، وَرَافِعِ الدَّرَجَاتِ لِمَنْ أَطَاعَهُ فِيمَا نَهَاهُ وَأَمَرَهُ، وَهَادِي أُمَّةِ الْحَقِّ إِلَى السَّبِيلِ الَّذِي يَسَّرَهُ، وَشَرْعِهِ الَّذِي ارْتَضَاهُ لِدِينِهِ وَتَخَيَّرَهُ، وَجَاعِلِ العُلَمَاءِ وَرَثَةَ أَنْبِيَائِهِ فِيمَا أَبَاحَهُ مِنَ الأَحْكَامِ وَحَظَرَهُ
نهاية الأرب فِي فنون الأدب - للنويري1334 - الْحَمْدُ لِلَّهِ مَا انْسَكَبَ قَطْرٌ، وَانْصَدَعَ فَجْرٌ، وَتَوَقَّدَ قَبَسٌ، وَتَرَدَّدَ نَفَسٌ، وَهُوَ الكَفِيلُ تَعَالَى بِإِتْمَامِ النُّعْمَى
نهاية الأرب فِي فنون الأدب - للنويري