أدعية من السلف والمعاصرين

عدد النتائج

111 - اللَّهُمَّ أَمَرْتَ فَعَصَيْنَا، وَنَهَيْتَ فَرَكِبْنَا. فَلاَ بَرِيءٌ فَأَعْتَذِرُ، وَلاَ قَوِيٌّ فَأَنْتَصِرَ. وَلَكِنْ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ

الكامل فِي اللغة والأدب - للمبرد
صاحب الدعاء: عمرو بن العاص
الكتاب: الكامل في اللغة والأدب
المؤلف: أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الثمالي الأزدي
التخريج: الكامل فِي اللغة والأدب - للمبرد
معلومات إضافية: قاله عَلَى فراش الموت

112 - اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ رَشَدًا -يقصد هذا الدِّين- فَاجْعَلْ تَصْدِيقَهُ فِي قَلْبِي، وَإِلاَّ فَاجْعَلْ لِي مِمَّا وَقَعْتُ فِيهِ مَخْرَجًا

البداية والنهاية - لابن كثير
صاحب الدعاء: حمزة بن عبد المطلب
الكتاب: البداية والنهاية
المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي
التخريج: البداية والنهاية - لابن كثير
معلومات إضافية: حين أسلم حمزة، ورجع إلى بيته، أتاه الشيطان فقال: "أنت سيد قريش، اتبعت هذا الصابئ وتركت دين آبائك؟ للموت خير لك مما صنعت". فأقبل حمزة على نفسه وقال: "ما صنعت؟.. (الدعاء)"

113 - اللَّهُمَّ إِنْ كَانَتْ خَيِّرَةً -يقصد بيعة يزيد بن معاوية- فَإِنَّا نَرْضَى، وَإِنْ كَانَتْ بَلِيَّةً فَإِنَّا نَصْبِرُ

تاريخ أبي زرعة الدمشقي
صاحب الدعاء: عبد الله بن عمر
الكتاب: تاريخ أبي زرعة
المؤلف: أبو زرعة الدمشقي
التخريج: تاريخ أبي زرعة الدمشقي
معلومات إضافية: قاله ابن عمر لما جاءت بيعة يزيد بن معاوية

114 - اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ فِيَّ خَيْرًا فَأَرِنِي رُؤْيَا

البخاري (6625)
صاحب الدعاء: عبد الله بن عمر
الكتاب: صحيح البخاري
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي
التخريج: البخاري (6625)
معلومات إضافية: عن نافع: أن ابن عمر قال: إن رجالاً من أصحاب رسول اللَّه -صَلَّى اللَّه عليه وَسَلّم- كَانُوا يرون الرؤيا عَلَى عهد رسول اللَّه -صَلَّى اللَّه عليه وَسَلّم-، فيقصونها عَلَى رسول اللَّه -صَلَّى اللَّه عليه وَسَلّم-، فيقول فِيهَا رسول اللَّه -صَلَّى اللَّه عليه وَسَلّم- مَا شاء الله، وأنا غلام حديث السن، وَبِيتي المسجد قبل أن أنكح، فقلت فِي نَفْسِي: لَوْ كَانَ فيك خَيْر لرأيت مثل مَا يرى هؤلاء، فلما اضطجعت ليلة قلت: اللَّهُمَّ إن كنت تعلم فِي خيراً فأرني رؤيا، فبينما أنا كذَلِكَ إِذْ جاءني ملكان، فِي يد كُلّ واحد منهما مقمعة من حديد، يقبلان بِي إِلَى جهنم، وأنا بينهما أدعو الله: اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِكَ من جهنم، ثُمَّ أراني لقيني ملك فِي يده مقمعة من حديد، فقال: لم ترع، نعم الرجل أنت، لَوْ تكثر الصلاة. فانطلقوا بِي حَتَّى وقفوا بِي عَلَى شفير جهنم، فَإِذَا هِيَ مطويَّة كطي البئر، لَهَا قرون كقرون البئر، بَيْن كُلّ قرنين ملك بيده مقمعة من حديد، وأرى فِيهَا رجالاً معلَّقين بالسلاسل، رؤوسهم أسفلهم، عرفت فِيهَا رجالاً من قريش، فانصرفوا بِي عَنْ ذات اليمين. فقصصتها عَلَى حفصة، فقصَّتها حفصة عَلَى رسول اللَّه -صَلَّى اللَّه عليه وَسَلّم-، فقال رسول اللَّه -صَلَّى اللَّه عليه وَسَلّم-: (إن عبد اللَّه رجل صالح). فقال نافع: لم يزل بَعْد ذَلِكَ يكثر الصلاة

115 - اللَّهُمَّ أَنْتَ أَرْضَى لِلتَّرَضِّي، وَأَسْخَطُ لِلسَّخَطِ، وَأَقْدَرُ عَلَى أَنْ تُغَيِّرَ مَا كَرِهْتَ، وَأَعْلَمُ بِمَا تَقْدِرُ، وَلاَ تَغْلِبُ عَلَى بَاطِلٍ، وَلاَ تَعْجِزُ عَنْ حَقٍّ، وَمَا أَنْتَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ

الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا
صاحب الدعاء: علي بن أبي طالب
الكتاب: الجليس الصالح والأنيس الناصح
المؤلف: المعافى بن زكريا
التخريج: الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا