111 - اللَّهُمَّ أَمَرْتَ فَعَصَيْنَا، وَنَهَيْتَ فَرَكِبْنَا. فَلاَ بَرِيءٌ فَأَعْتَذِرُ، وَلاَ قَوِيٌّ فَأَنْتَصِرَ. وَلَكِنْ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
الكامل فِي اللغة والأدب - للمبرد112 - اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ رَشَدًا -يقصد هذا الدِّين- فَاجْعَلْ تَصْدِيقَهُ فِي قَلْبِي، وَإِلاَّ فَاجْعَلْ لِي مِمَّا وَقَعْتُ فِيهِ مَخْرَجًا
البداية والنهاية - لابن كثير113 - اللَّهُمَّ إِنْ كَانَتْ خَيِّرَةً -يقصد بيعة يزيد بن معاوية- فَإِنَّا نَرْضَى، وَإِنْ كَانَتْ بَلِيَّةً فَإِنَّا نَصْبِرُ
تاريخ أبي زرعة الدمشقي114 - اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ فِيَّ خَيْرًا فَأَرِنِي رُؤْيَا
البخاري (6625)115 - اللَّهُمَّ أَنْتَ أَرْضَى لِلتَّرَضِّي، وَأَسْخَطُ لِلسَّخَطِ، وَأَقْدَرُ عَلَى أَنْ تُغَيِّرَ مَا كَرِهْتَ، وَأَعْلَمُ بِمَا تَقْدِرُ، وَلاَ تَغْلِبُ عَلَى بَاطِلٍ، وَلاَ تَعْجِزُ عَنْ حَقٍّ، وَمَا أَنْتَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
الجليس الصالح والأنيس الناصح - للمعافى بن زكريا