1116 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الإِقْبَالَ عَلَيْكَ، وَالإِصْغَاءَ إِلَيْكَ، وَالفَهْمَ عَنْكَ، وَالبَصِيرَةَ فِي أَمْرِكَ، وَالنَّفَاذَ فِي طَاعَتِكَ، وَالمُوَاظَبَةَ عَلَى إِرَادَتِكَ، وَالمُبَادَرَةَ فِي خِدْمَتِكَ، وَحُسْنَ الأَدَبِ فِي مُعَامَلَتِكَ، وَالتَّسْلِيمَ وَالتَّفْوِيضَ إِلَيْكَ
حلية الأولياء - لأبي نعيم1118 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجُودِكَ وَمَجْدِكَ، وَبَذْلِكَ وَفَضْلِكَ، وَطَوْلِكَ وَبِرِّكَ، وَإِحْسَانِكَ وَمَعْرُوفِكَ وَكَرَمِكَ، وَبِمَا اسْتَقَلَّ بِهِ العَرْشُ مِنْ عِظَمِ رُبُوبِيَّتِكَ، أَسْأَلُكَ يَا جَوَادُ يَا كَرِيمُ مَغْفِرَةَ كُلِّ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ مِنْ ذُنُوبِنَا، وَالتَّجَاوُزَ عَنْ كُلِّ مَا كَانَ مِنَّا، وَأَدِّ اللَّهُمَّ مَظَالِمَنَا، وَقُمْ بِأَوْدِنَا فِي تَبِعَاتِنَا جُودًا مِنْكَ وَمَجْدًا، وَبَذْلاً مِنْكَ وَطَوْلاً، وَبَدِّلْ قَبِيحَ مَا كَانَ مِنَّا حَسَنًا، يَا مَنْ يَمْحُو مَا يَشَاءُ وَيُثَبِّتُ، وَعِنْدَهُ أُمُّ الكِتَابِ. أَنْتَ كَذَلِكَ لاَ كَذَلِكَ غَيْرُكَ، اعْصِمْنَا فِيمَا بَقِيَ مِنَ الأَعْمَارِ إِلَى مُنْتَهَى الآجَالِ عِصْمَةً دَائِمَةً كَامِلَةً تَامَّةً، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا كُلَّ الَّذِي تَكْرَهُ، وَحَبِّبْ إِلَيْنَا كُلَّ الَّذِي تَرْضَاهُ وَتُحِبُّهُ، وَاسْتَعْمِلْنَا بِهِ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي تُحِبُّ، وَأَدِمْ ذَلِكَ لَنَا إِلَى أَنْ تَتَوَفَّانَا عَلَيْهِ. أَكِّدْ عَلَى ذَلِكَ عَزَائِمَنَا، وَاشْدُدْ عَلَيْهَا نِيَّاتِنَا، وَأَصْلِحْ لَهَا سَرَائِرَنَا، وَابْعَثْ لَهَا جَوَارِحَنَا، وَكُنْ وَلِيَّ تَوْفِيقِنَا وَزِيَادَتِنَا وَكِفَايَتِنَا
شبكة الإنترنت، وورد بعضه في حلية الأولياء - لأبي نعيم1120 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَوْفًا غَيْرَ بَاهِضٍ وَلاَ قَاطِعٍ، خَوْفًا حَاجِزًا عَنْ مَعْصِيَتِكَ، مُقَوِّيًا عَلَى طَاعَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ صَبْرًا عَلَى طَاعَتِكَ وَصَبْرًا عَنْ مَعْصِيَتِكَ
حلية الأولياء - لأبي نعيم