1107 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْهَدُ أَنَّكَ وَاحِدٌ فَرْدٌ صَمَدٌ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنَّهُ بَلَّغَ الرِّسَالَةَ، وَأَدَّى الأَمَانَةَ، وَنَصَحَ الأُمَّةَ، وَنَهَجَ الْمِلَّةَ، وَأَنَّ الرُّسُلَ حَقٌّ، وَأَنَّهُمْ بَلَّغُوا الرِّسَالَةَ، وَأَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ، وَالقَبْرَ حَقٌّ، وَالْمِيزَانَ حَقٌّ، وَالصِّرَاطَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةَ حَقٌّ، وَالنَّارَ حَقٌّ، وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لاَ رَيْبَ فِيهَا، وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي القُبُورِ. اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ تَائِبِينَ، لاَ مُغَيِّرِينَ وَلاَ مُبَدِّلِينَ
الزهر الفاتح فِي ذكر من تنزه عَنْ الذنوب والقبائح - لابن الجزري1109 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي إِذَا كُنْتُ أَعْصِيكَ، كُنْتُ أُحِبُّ مَنْ يُطِيعُكَ، فَاجْعَلْ ذَلِكَ قُرْبَةً لِي إِلَيْكَ
إحياء علوم الدين (كتاب أداب الألفة والأخوة) - للغزالي1110 - اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا قَدْ فَرَّطْنَا فِيهِ مِنَ الْحُقُوقِ، وَمَا قَدِ اقْتَرَفْنَا فِيهِ مِنَ الأَوْزَارِ وَالعُقُوقِ، فَلاَ تُؤَاخِذْنَا بِالتَّفْرِيطِ، وَلاَ تُعَاقِبْنَا عَلَى التَّخْلِيطِ، وَاصْفَحْ عَنِ الأَوْزَارِ، وَاحْلُمْ عَلَيْنَا وَاسْتُرْنَا، وَاغْفِرْ لَنَا يَا غَفَّارُ
شبكة الإنترنت