1101 - اللَّهُمَّ إِنَّا نُحِبُّ طَاعَتَكَ وَإِنْ قَصُرْنَا عَنْهَا، وَنَكْرَهُ مَعْصِيَتَكَ وَإِنْ رَكِبْنَاهَا. اللَّهُمَّ فَتَفَضَّلْ عَلَيْنَا بِالْجَنَّةِ وَإِنْ لَمْ نَكُنْ لَهَا أَهْلاً، وَخَلِّصْنَا مِنَ النَّارِ وَإِنْ كُنَّا اسْتَوْجَبْنَاهَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَخَافُ أَنْ يَضْطَرَّنَا الْمَعَاشُ إِلَى مَا نَكْرَهُ مِنَ الأَعْمَالِ، فَسَلِّمْنَا مِنْ فِتْنَتِهِ وَعَوَارِضِ بَلاَئِهِ
البصائر والذخائر - لأبي حيان التوحيدي1103 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تُعِزَّنَا وَلاَ تُذِلَّنَا، وَتَرْفَعَنَا وَلاَ تَضَعَنَا، وَتَكُونَ لَنَا وَلاَ تَكُونُ عَلَيْنَا، وَتَجْمَعَ لَنَا سَبِيلَ الأُمُورِ كُلِّهَا، أُمُورِ الدُّنْيَا الَّتِي هِيَ بَلاَغٌ لَنَا إِلَى طَاعَتِكَ وَمَعُونَةٌ لَنَا عَلَى مُوَافَقَتِكَ، وَأُمُورِ الآخِرَةِ الَّتِي فِيهَا أَعْظَمُ رَغْبَتِنَا وَعَلَيْهَا مُعَوَّلُنَا وَإِلَيْهَا مُنْقَلَبُنَا، فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ يَتِمُّ لَنَا إِلاَّ بِكَ وَلاَ يَصْلُحُ لَنَا إِلاَّ بِتَوْفِيقِكَ
حلية الأولياء - لأبي نعيم1104 - اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ إِيمَانًا كَامِلاً، وَنَسْأَلُكَ قَلْبًا خَاشِعًا، وَنَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَنَسْأَلُكَ يَقِينًا صَادِقًا، وَنَسْأَلُكَ دِينًا قَيِّمًا، وَنَسْأَلُكَ العَافِيَةَ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ، وَنَسْأَلُكَ تَمَامَ الغِنَى عَنِ النَّاسِ
رسائل الإمام حسن البنا