1066 - الْحَمْدُ لِلَّهِ الوَاحِدِ القَدِيمِ، الْمَاجِدِ الكَرِيمِ، الشَّاهِدِ العَلِيمِ، الغَفُورِ الرَّحِيمِ، الشَّكُورِ الْحَلِيمِ. الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، الْحَيُّ العَلِيمُ، الْحَيُّ الكَرِيمُ، الْحَيُّ البَاقِي، الْحَيُّ لاَ يَمُوتُ أَبَدًا، ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، وَالأَسْمَاءِ العِظَامِ، وَالْمِنَنِ الْجِسَامِ
من دعاء ختم القرآن المنسوب إليه1067 - الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا دَائِمًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا مَوْفُورًا، لاَ انْقِطَاعَ لَهُ وَلاَ زَوَالَ، وَلاَ نَفَادَ لَهُ وَلاَ فَنَاءَ، كَمَا يَنْبَغِي لِكَرِيمِ وَجْهِكَ وَعِزِّ جَلاَلِكَ، وَكَمَا أَنْتَ أَهْلُ الْحَمْدِ فِي عَظِيمِ رُبُوبِيَّتِكَ وَكِبْرِيَائِكَ. وَلَكَ مِنْ كُلِّ تَسْبِيحٍ وَتَقْدِيسٍ وَتَمْجِيدٍ وَتَهْلِيلٍ وَتَحْمِيدٍ وَتَعْظِيمٍ، وَمِنْ كُلِّ قَوْلٍ حَسَنٍ، زَاكٍ، جَمِيلٍ تَرْضَاهُ، مِثْلُ ذَلِكَ
حلية الأولياء - لأبي نعيم1068 - الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا أَوْلاَنَا مِنَ النَّعْمَاءِ، وَعَلَّمَنَا مِنَ الآيَاتِ وَالأَسْمَاءِ، وَشَرَحَ بِالقُرْآنِ العَظِيمِ صُدُورَنَا مِنَ الشَّكِّ وَالعَمَاءِ، وَجَعَلَهُ لَنَا نُورًا هَادِيًا، وَحِصْنًا مَنِيعًا وَاقِيًا، وَحَدَّ لَنَا فِيهِ الْحُدُودَ وَالأَحْكَامَ، وَبَيَّنَ لَنَا فِيهِ شَرَائِعَ الإِسْلاَمِ، وَأَمَرَنَا فِيهِ بِالتَّوْحِيدِ وَالْجِهَادِ وَالْحَجِّ وَالإِحْرَامِ، وَالصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ وَالصِّيَامِ، وَالعِبَادَةِ وَالقِرَاءَةِ وَالقِيَامِ، وَفَضَّلَ بِهِ شَهْرَ رَمَضَانَ عَلَى سَائِرِ الشُّهُورِ فِي الأَعْوَامِ
شبكة الإنترنت1069 - الْحَمْدُ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَهُوَ الْمُسْتَحِقُّ لِلْحَمْدِ وَالثَّنَاءِ، وَنَسْتَعِينُ بِهِ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ، وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَسْتَهْدِيهِ لِمَا يُقَرِّبُنَا إِلَيْهِ، وَنُؤْمِنُ بِهِ، وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ حَالاَتِنَا، وَنُصَلِّي وَنُسَلِّمُ عَلَى أَفْضَلِ مَبْعُوثٍ لِلْعَالَمِينَ، وَأَوَّلِ مُشَفَّعٍ فِي يَوْمِ العَرْضِ وَالْحِسَابِ، سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَ هَدْيَهُ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ
شبكة الإنترنت1070 - اللَّهُمَّ أَبْرِمْ لِلمُؤْمِنِينَ أَمْرًا رَشِيدًا تُعِزُّ فِيهِ وَلِيَّكَ، وَتُذِلُّ بِهِ عَدُوَّكَ، وَيُعْمَلُ فِيهِ بِطَاعَتِكَ، وَيُتَنَاهَى فِيهِ عَنْ سَخَطِكَ
حلية الأولياء - لأبي نعيم