أدعية من السلف والمعاصرين

عدد النتائج

966 - يَا وَهَّابُ، أَسْأَلُكَ فَرَجًا قَرِيبًا، وَصَبْرًا جَمِيلاً، وَالعَافِيَةَ مِنْ جَمِيعِ البَلاَيَا، وَشُكْرَ العَافِيَةِ

سير أعلام النبلاء - للذهبي
صاحب الدعاء: جعفر الصادق
الكتاب: سير أعلام النبلاء
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز
التخريج: سير أعلام النبلاء - للذهبي

967 - إِلَهِي وَسَيِّدِي، عَظِيمُ الذَّنْبِ مَكْرُوبٌ، وَعَنْ صَالِحِ الأَعْمَالِ مَرْدُودٌ، وَقَدْ أَصْبَحْتُ ذَا فَاقَةٍٍ إِلَى رَحْمَتِكَ، يَا مَوْلاَيَ

صفة الصفوة - لابن الجوزي
صاحب الدعاء: غير معرّف
الكتاب: صفة الصفوة
المؤلف: أبو الفرج عبد الرحمن بن علي
التخريج: صفة الصفوة - لابن الجوزي

968 - إِلَهِي، أَخْلَقَتِ الوُجُوهَ كَثْرَةُ الذُّنُوبِ وَمَسَاوِئُ الأَعْمَالِ، وَقَدْ مَنَعَتْنَا غَيْثَ السَّمَاءِ لِتُؤَدِّبَ الْخَلِيقَةَ بِذَلِكَ. فأَسْأَلُكَ، يَا حَلِيمًا ذَا أَنَاةٍ، يَا مَنْ لاَ يَعْرِفُ عِبَادُهُ مِنْهُ إِلاَّ الْجَمِيلَ، اِسْقِنَا السَّاعَةَ السَّاعَةَ

صفة الصفوة - لابن الجوزي
صاحب الدعاء: غلام أسود
الكتاب: صفة الصفوة
المؤلف: أبو الفرج عبد الرحمن بن علي
التخريج: صفة الصفوة - لابن الجوزي
معلومات إضافية: قال ابن المبارك قدمت مكة فَإِذَا النَّاس قَدْ قحطوا من المطر وهم يستسقون فِي المسجد الحرام. وكنت فِي النَّاس مِمَّا يلي باب بني شيبة، إِذْ أقبل غلام اسود عليه قطعتا خيش قَدْ اتزر بإحداهما وألقى الأخرى عَلَى عاتقه. فصار فِي موضع خفيّ إِلَى جانبي. فسمعته يقول (الدعاء). قال ابن المبارك: فلم يزل يقول: الساعة الساعة، حَتَّى استوت بالغمام وأقبل المطر من كُلّ مكان. وجلس مكانه يسبّح، وأخذت أبكي، إِذْ قام. فاتبعته حَتَّى عرفت موضعه. فجئت إِلَى فُضَيْل بن عياض، فقال لِي، مَا لِي أراك كئيبا، فقلت: سَبَقَنا إِلَيْهِ غيرنا، فتولاه دوننا. فقال: وَمَا ذاك؟ فقصصت عليه القصة، فصاح وسقط، وَقَالَ: ويحك يَا ابن المبارك، خذني إِلَيْهِ! فقلت: قَدْ ضاق الوقت، وسأبحث عَنْ شأنه

969 - إِلَهِي، إِنْ كُنْتَ لاَ تَرْحَمُ إِلاَّ المُجْتَهِدِينَ، فَمَنْ لِلْمُقَصِّرِينَ ؟ وَإِنْ كُنْتَ لاَ تَقْبَلُ إِلاَّ المُخْلِصِينَ، فَمَنْ لِلْمُخَلِّطِينَ ؟ وَإِنْ كُنْتَ لاَ تُكْرِمُ إِلاَّ المُحْسِنِينَ، فَمَنْ لِلْمُسِيئِينَ ؟ إِلَهِي، مَا أَعْظَمَ حَسْرَتِي! أُذَكِّرُ غَيْرِي وَأَنَا الغَافِلُ. وَمَا أَشَدَّ مُصِيبَتِي! أُنَبِّهُ غَيْرِي وَأَنَا النَّائِمُ. إِلَهِي، إِذَا دَلَلْتُ السَّالِكِينَ عَلَيْكَ فَوَصَلُوا بِحُسْنِ مَوْعِظَتِي إِلَيْكَ، أَتُرَاكَ تَقْبَلُ الْمَدْلُولَ وَتَرُدُّ الدَّلِيلَ ؟. إِلَهِي، مَا أَعْظَمَ شِقْوَتِي إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لِي. وَمَا أَشَدَّ نَدَامَتِي إِنْ لَمْ تَرْحَمْنِي

شبكة الإنترنت
صاحب الدعاء: غير معرّف
التخريج: شبكة الإنترنت

970 - إِلَهِي، قَدْ تَعْلَمُ حَاجَتَنَا قَبْلَ أَنْ نَسْأَلَكَهَا، فَاقْضِهَا لَنَا

صفة الصفوة - لابن الجوزي
صاحب الدعاء: عطاء السليمي
الكتاب: صفة الصفوة
المؤلف: أبو الفرج عبد الرحمن بن علي
التخريج: صفة الصفوة - لابن الجوزي
معلومات إضافية: عن صالح المري قال: كَانَ عطاء السليمي لاَ يكاد يدعو إنما يدعو بعض أصحابه ويؤمن هو، قال: فحبس بعض أصحابه. فقيل له: ألك حاجة؟ قال: دعوة من عطاء إن يفرج اللَّه عني، قال صالح: فأتيته فقلت: يَا أبا مُحَمَّد أما تحب إن يفرج اللَّه عَنْكَ؟ قال: بلى والله إِنِّي لأحب ذَلِكَ، قلت: فإن جليسك فلانا قَدْ حبس فادع اللَّه إن يفرج عنه. فرفع يديه وبكى وقال: إِلَهِي، قَدْ تعلم حاجتنا قبل إن نسألكها فاقضها لنا، قال صالح: والله مَا برحنا من البيت حَتَّى دخل الرجل