831 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ، وَبِبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ، وَبِعَظَمَةِ جَلاَلِكَ، مِنْ كُلِّ عَاهَةٍ وَآفَةٍ، وَطَارِقِ الْجِنِّ وَالإِنْسِ، إِلاَّ طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ مِنْكَ، يَا رَحْمَنُ. اللَّهُمَّ بِكَ مَلاَذِي قَبْل أَنْ أَلُوذُ، وَبِكَ غِيَاثِي قَبْلَ أَنْ أَغُوثَ. يَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الفَرَاعِنَةِ، وَخَضَعَتْ لَهُ مَغَالِيظُ الْجَبَابِرَةِ، ذِكْرُكَ شِعَارِي، وَثَنَاؤُكَ دِثَارِي. أَنَا فِي سُرَادِقَاتِ حِفْظِكَ، فَقِنِي وَأَغْنِنِي بِخَيْرٍ مِنْكَ، يَا رَحْمَنُ
حلية الأولياء - لأبي نعيم832 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بَنُورِ قُدْسِكَ، وَعَظِيمِ بَرَكَتِكَ وَعَظَمَةِ طَهَارَتِكَ، مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ، وَمِنْ طَوَارِقِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، إِلاَّ طَارِقًا يَطْرُقَ بِخَيْرٍ. اللَّهُمَّ أَنْتَ غِيَاثِي بِكَ أَسْتَغِيثُ، وَأَنْتَ مَلاَذِي بِكَ أَلُوذُ، وَأَنْتَ عِيَاذِي بِكَ أَعُوذُ. يَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ، وَخَضَعَتْ لَهُ أَعْنَاقُ الفَرَاعِنَةِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ خِزْيِكَ، وَمِنْ كَشْفِ سَتْرِكَ، وَنِسْيَانِ ذِكْرِكَ، وَالانْصِرَافِ عَنْ شُكْرِكَ. أَنَا فِي حِرْزِكَ لَيْلِي وَنَهَارِي، وَنَوْمِي وَقَرَارِي، وَظَعْنِي وَأَسْفَارِي، وَحَيَاتِي وَمَمَاتِي. ذِكْرُكَ شِعَارِي، وَثَنَاؤُكَ دِثَارِي. لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، تَشْرِيفًا لِعَظَمَتِكَ، وَتَكْرِيمًا لِسُبُحَاتِ وَجْهِكَ. أَجِرْنِي مِنْ خِزْيِكَ وَمِنْ شَرِّ عِبَادِكَ، وَاضْرِبْ عَلَيَّ سُرَادِقَاتِ حِفْظِكَ، وَأَدْخِلْنِي فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ، وَجُدْ عَلَيَّ مِنْكَ بِخَيْرٍ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
حلية الأولياء - لأبي نعيم833 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ، مِنْ شَرِّ مَا أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَكْشِفُ الْمَأْثَمَ وَالمَغْرَمَ. اللَّهُمَّ إِنَّهُ لاَ يُهْزَمُ جُنْدُكَ، وَلاَ يُخْلَفُ وَعْدُكَ. سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ
شبكة الإنترنت834 - اللَّهُمَّ إِنِّي آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ وَلَمْ أَرَهُ، فَلاَ تَحْرِمْنِي يَوْم القِيَامَةِ رُؤْيَتَهُ، وَارْزُقْنِي صُحْبَتَهُ، وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِ، وَاسْقِنِي مِنْ حَوْضِهِ مَشَرَبًا رَوِيًّا، سَائِغًا هَنِيئًا، لاَ أَظْمَأُ بَعْدَهُ أَبَدًا، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ كَمَا آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ وَلَمْ أَرَهُ، فَعَرِّفْنِي فِي الجِنَانِ وَجْهَهُ. اللَّهُمَّ بَلِّغْ رُوحَ مُحَمَّدٍ عَنِّي تَحِيَّةً كَثِيرَةً وَسَلاَمًا
موقع الكاظم على الإنترنت