776 - الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيبِ اللَّهِ، وَخِيرَتِهِ مِنْ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الأَنَامِ، عَدَدَ سَاعَاتِ اللَّيَالِي وَالأَيَّامِ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ نُجُومِ الظَّلاَمِ، وَعَلَى جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمَلاَئِكَةِ البَرَرَةِ الكِرَامِ
مقدمة تفسير (معالم التنزيل) - للبغوي777 - الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى خَيْرِ مَنْ أَوْحَى إِلَيْهِ، حَبِيبِ اللَّهِ أَبِي القَاسِمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ ذِي اللِّوَاءِ الْمَرْفُوعِ فِي بَنِي لُؤَيٍّ، وَذِي الفَرْعِ الْمُنِيفِ فِي عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ، الْمُثْبَتِ بِالعِصْمَةِ، الْمُؤَيَّدِ بِالْحِكْمَةِ، الشَّادِخِ الغُرَّةِ، الوَاضِحِ التَّحْجِيلِ، النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْمَكْتُوبِ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ، وَعَلَى آلِهِ الأَطْهَارِ وَخُلَفَائِهِ مِنَ الأَخْتَانِ وَالأَصْهَارِ، وَعَلَى جَمِيعِ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ
مقدمة تفسير (الكشاف) - للزمخشري778 - الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي أَزَالَ بَيَانُهُ كُلَّ إِبْهَامٍ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أُوْلِي الْمَنَاقِبِ وَالأَحْلاَمِ، صَلاَةً وَسَلاَمًا دَائِمَيْنِ مَا دَامَتِ الأَيَّامُ
مقدمة تفسير (مراح لبيد لكشف معنى قرآن مجيد) - لنووي الجاوي779 - اللَّهُمَّ أَبْرِمْ لِهَذِهِ الأُمَّةِ أَمْرًا رَشَدًا تُعِزُّ فِيهِ وَلِيَّكَ، وَتُذِلُّ فِيهِ عَدُوَّكَ، وَيُؤْمَرُ فِيهِ بِالمَعْرُوفِ، وَيُنْهَى فِيهِ عَنِ المُنْكَرِ
طبقات الشافعية الكبرى - للسبكي780 - اللَّهُمَّ أَبْرِمْ لِهَذِهِ الأُمَّةِ أَمْرًا رَشِيدًا تُعِزُّ فِيهِ وَلِيَّكَ، وَتُذِلُّ فِيهِ عَدُوَّكَ، وَيُؤْمَرُ فِيهِ بِالمَعْرُوفِ، وَيُنْهَى فِيهِ عَنِ المُنْكَرِ
حلية الأولياء - لأبي نعيم