أدعية من السلف والمعاصرين

عدد النتائج

761 - الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا فَتَحَ مِنْ غَوَامِضِ العُلُومِ بِإِخْرَاجِ الأَفْهَامِ

مقدمة تفسير (مراح لبيد لكشف معنى قرآن مجيد) - لنووي الجاوي
صاحب الدعاء: محمد نووي الجاوي
التخريج: مقدمة تفسير (مراح لبيد لكشف معنى قرآن مجيد) - لنووي الجاوي

762 - الْحَمْدُ لِلَّهِ فَالِقِ الإِصْبَاحِ، وَفَارِقِ أَهْل الغَيِّ مِنْ أَهْلِ الصَّلاَحِ، وَسَائِقِ السَّحَابِ الثِّقَالِ بِهُبُوبِ الرِّيَاحِ، وَمُنْزِلِ الفُرْقَانِ عَلَى عَبْدِهِ يَوْمَ الكِفَاحِ بِبِيضِ الصِّفَاحِ، مُحَذِّرًا مِنْ دَارِ البَوَارِ، وَحَاثًّا عَلَى دَارِ الفَلاَحِ، الْمُنَزَّهِ فِي عَظِيمِ عَلاَئِهِ عَنْ مُشَابَهَةِ الأَرْوَاحِ وَمُشَاكَلَةِ الأَشْبَاحِ

أنوار البروق فى أنواع الفروق - للقرافي
صاحب الدعاء: شهاب الدين القرافي
الكتاب: أنوار البروق فى أنواع الفروق
المؤلف: القرافي
التخريج: أنوار البروق فى أنواع الفروق - للقرافي

763 - الْحَمْدُ لِلَّهِ مُحْدِثِ الأَكْوَانِ وَالأَعْيَانِ، وَمُبْدِعِ الأَرْكَانِ وَالأَزْمَانِ، وَمُنْشِئِ الأَلْبَابِ وَالأَبْدَانِ، وَمُنْتَخِبِ الأَحْبَابِ وَالْخِلاَّنِ، مُنَوِّرِ أَسْرَارِ الأَبْرَارِ مِمَّا أَوْدَعَهَا مِنَ البَرَاهِينِ وَالعِرْفَانِ، وَمُكَدِّرِ جِنَانِ الأَشْرَارِ بِمَا حَرَمَهُمْ مِنَ البَصِيرَةِ وَالإِيقَانِ، الْمُعَبِّرِ عَنْ مَعْرِفَتِهِ الْمَنْطِقُ وَاللِّسَانُ، الْمُتَرْجِمِ عَنْ بَرَاهِينِهِ الأَكُفُّ وَالبَنَانُ، بِالْمُوَافِقِ لِلتَّنْزِيلِ وَالفُرْقَانِ، وَالْمُطَابِقِ لِلدَّلِيلِ وَاللِّسَانِ

مقدمة (حلية الأولياء) لأبي نعيم الأصفهاني
صاحب الدعاء: أبو نعيم الأصفهاني
الكتاب: حلية الأولياء
المؤلف: أبو نعيم، أحمد بن عبد الله
التخريج: مقدمة (حلية الأولياء) لأبي نعيم الأصفهاني

764 - الْحَمْدُ لِلَّهِ مُخْرِجِ الْحَيِّ مِنْ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجِ الْمَيِّتِ مِنْ الْحَيِّ، الْعَلِيمِ بِمَا تُخْفِي الصُّدُورُ وَتُبْدِيه مِنْ كُلِّ شَيْءٍ. أَحْمَدُهُ عَلَى نِعَمِهِ، وَأَعُوذُ بِهِ فِي أَدَاءِ شُكْرِهَا مِنْ الْمَطْلِ وَاللَّيِّ

مقدمة كتاب (التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير)- لابن حجر
صاحب الدعاء: ابن حجر العسقلاني
الكتاب: التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
المؤلف: أبو الفضل شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد الكناني العسقلاني
التخريج: مقدمة كتاب (التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير)- لابن حجر

765 - الْحَمْدُ لِلَّهِ مُدَبِّرِ الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، الْمُنْفَرِدِ بِالعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، الرَّافِعِ السَّمَاءَ بِغَيْرِ عِمَادٍ، الْمُقَدِّرِ فِيهَا أَرْزَاقَ العِبَادِ، الَّذِي صَرَفَ أَعْيُنَ ذَوِي القُلُوبِ وَالأَلْبَابِ، عَنْ مُلاَحَظَةِ الوَسَائِطِ وَالأَسْبَابِ إِلَى مُسَبِّبِ الأَسْبَابِ، وَرَفَعَ هَمَّهُمْ عَنِ الالْتِفَاتِ إِلَى مَا عَدَاهُ، وَالاعْتِمَادِ عَلَى مُدَبِّرٍ سِوَاهُ، فَلَمْ يَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ، عِلْمًا بِأَنَّهُ الوَاحِدُ الفَرْدُ الصَّمَدُ الإِلَهُ، وَتَحْقِيقًا بِأَنَّ جَمِيعَ أَصْنَافِ الْخَلْقِ عِبَادٌ أَمْثَالُهُمْ، لاَ يَبْتَغِي عِنْدَهُمُ الرِّزْقَ، وَأَنَّهُ مَا مِنْ ذَرَّةٍ إِلاَّ إِلَى اللَّهِ خَلْقُهَا، وَمَا مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا، فَلَمَّا تَحَقَّقُوا أَنَّهُ لِرِزْقِ عِبَادِهِ ضَامِنٌ وَبِهِ كَفِيلٌ تَوَكَّلُوا عَلَيْهِ، فَقَالُوا: حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ

إحياء علوم الدين (كتاب التوحيد والتوكل) - للغزالي
صاحب الدعاء: أبو حامد الغزالي
الكتاب: إحياء علوم الدين
المؤلف: محمد بن محمد بن محمد أبو حامد الطوسي
التخريج: إحياء علوم الدين (كتاب التوحيد والتوكل) - للغزالي