711 - الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي تَوَاتَرَتْ أَلْسِنَةُ الذَّاكِرِينَ بِذِكْرِهِ وَتَمْجِيدِهِ، وَتَوَاطَأَتْ قُلُوبُ المُحِبِّينَ عَلَى حُبِّهِ وَتَعْظِيمِهِ وَتَوْحِيدِهِ
نظم المتناثر من الحديث المتواتر - لمحمد بن جعفر الكتاني712 - الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي تَوَاضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَتِهِ، وَذَلَّ كُلُّ شَيْءٍ لِعِزَّتِهِ، وَاسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُدْرَتِهِ، وَخَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِمُلْكِهِ
مقدمة تفسير (مراح لبيد لكشف معنى قرآن مجيد) - لنووي الجاوي713 - الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ الدُّعَاءَ سُلَّمًا تُرْتَقَى بِهِ أَعْلَى مَرَاتِبِ الْمَكَارِمِ، وَوَسِيلَةً إَلَى اقْتِنَاءِ غُرَرِ الْمَحَامِدِ وَدُرَرِ الْمَرَاحِمِ، وَيَتَوَسَّلُ وَيَبْتَهِلُ بِهِ إِلَى اللَّهِ الْمُقَرَّبُونَ، وَيَتَضَرَّعُ بِهِ الْمُحِبُّونَ، وَيَنَالُ بِهِ الفَوْزَ كُلُّ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ وَكُلُّ نَبِيٍّ مُجِيبٍ، وَهُوَ الوَسِيلَةُ العُظْمَى، وَالفَصِيلَةُ القُصْوَى
مصباح المتهجد - للكفعمي714 - الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ كَلِمَةَ التَّوْحِيدِ لِعِبَادِهِ حِرْزًا وَحِصْنًا، وَجَعَلَ البَيْتَ العَتِيقَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا، وَأَكْرَمَهُ بِالنِّسْبَةِ إِلَى نَفْسِهِ تَشْرِيفًا وَتَحْصِينًا وَمَنًّا، وَجَعَلَ زِيَارَتَهُ وَالطَّوَافَ بِهِ حِجَابًا بَيْنَ العَبْدِ وَبَيْنَ العَذَابِ وَمِجَنًّا
إحياء علوم الدين (كتاب أسرار الحج) - للغزالي715 - الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنَا مِمَّنْ يَنْفِي عَنِ اللَّهِ الْجَهْلَ وَالنَّقْصَ، وَنُؤْمِنْ بِقَوْلِهِ {أَلاَ يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ}، وَقَوْلِهِ {وَيَعْلَمُ مَا فِي البَرِّ وَالبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا}
تلبيس إِبْلِيس - لابن القيم