511 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُجِيرَنِي مِنَ النَّارِ. أَوَ مِثْلِي يَجْتَرِئُ أَنْ يَسْأَلَكَ الْجَنَّةَ؟
البداية والنهاية - لابن كثير، وحلية الأولياء - لأبي نعيم512 - اللَّهُمَّ إِنِّي أِسْأَلُكَ إِيمَانًا لاَ أَجَلَ لَهُ دُون لِقَائِكَ، أَحْيِنِي -مَا أَحْيَيْتَنِي- عَلَيْهِ، وَتَوَفَّنِي -إِذَا تَوَفَّيْتَنِي- عَلَيْهِ، وَابْعَثْنِي -إِذَا بَعَثْتَنِي- عَلَيْهِ، وَأَبْرِئْ قَلْبِي مِنَ الرَّيَاءِ وَالشَّكِّ وَالسُّمْعَةِ فِي دِينِكَ، حَتَّى يَكُونَ عَمَلِي خاَلِصًا لَكَ
الصحيفة السجادية513 - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الإِيمَانَ وَحَقَائِقَهُ وَوَثَائِقَهُ، وَكَرِيمَ مَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَيَّ مِنَ الأَعْمَالِ الَّتِي يُنَالُ بِهَا مِنْكَ حُسْنُ الثَّوَابِ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَتَّقِيكَ وَيَخَافُكَ وَيَرْجُوكَ وَيَسْتَحْيِيكَ. اللَّهُمَّ اسْتُرْنَا بِالعَافِيَةِ
حلية الأولياء - لأبي نعيم